أكد عالم نفسي بريطاني أنَّ ألعاب الألغاز والمكعبات تعود بفائدة أكبر على الأطفال في سن مبكرة من تلك الناتجة عن القراءة والكتابة، لاسيما للفئة العمريَّة الأقل من 3 أعوام.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فقد أوصى ديفيد وايت بريد، محاضر جامعة كامبريدج البريطانيَّة، الآباء بضرورة الاهتمام بصغارهم في هذه السن، واللعب معهم بألعاب المكعبات بمختلف أشكالها، مشيراً إلى أنَّ الأطفال سيشعرون بمتعة أكبر في حل الألغاز.
ولا يقلل وايت، من أهميَّة قراءة القصص للأطفال في هذه المرحلة العمريَّة، لكنَّه يصف التركيز عليها فقط بأنَّه «مضيعة للوقت والجهد» للأهل والطفل على حدٍّ سواء.
وقال وايت بريد، إذا كان أولياء الأمور يرغبون بأن يكون أطفالهم أكثر ذكاء وأفضل أداءً عند التحاقهم بالمدارس، ينبغي عليهم قضاء وقت كاف معهم في سن مبكرة، وتخصيص وقت لمشاركتهم وجذب انتباههم، وتعد ألعاب حل الألغاز واللعب بالمكعبات وقراءة الكتب من أفضل الأنشطة لهذا الغرض.
ونوه وايت، إلى مشاركتهم في أشياء يفضلونها، مثل الاستمتاع بصناعة قوالب حلوى أو الكيك أو المعجنات أو شغل الطفل بصناعة شيء يختاره بنفسه، مع ضرورة التشجيع والمشاركة والتحدث معهم أثناء تأديتهم العمل.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فقد أوصى ديفيد وايت بريد، محاضر جامعة كامبريدج البريطانيَّة، الآباء بضرورة الاهتمام بصغارهم في هذه السن، واللعب معهم بألعاب المكعبات بمختلف أشكالها، مشيراً إلى أنَّ الأطفال سيشعرون بمتعة أكبر في حل الألغاز.
ولا يقلل وايت، من أهميَّة قراءة القصص للأطفال في هذه المرحلة العمريَّة، لكنَّه يصف التركيز عليها فقط بأنَّه «مضيعة للوقت والجهد» للأهل والطفل على حدٍّ سواء.
وقال وايت بريد، إذا كان أولياء الأمور يرغبون بأن يكون أطفالهم أكثر ذكاء وأفضل أداءً عند التحاقهم بالمدارس، ينبغي عليهم قضاء وقت كاف معهم في سن مبكرة، وتخصيص وقت لمشاركتهم وجذب انتباههم، وتعد ألعاب حل الألغاز واللعب بالمكعبات وقراءة الكتب من أفضل الأنشطة لهذا الغرض.
ونوه وايت، إلى مشاركتهم في أشياء يفضلونها، مثل الاستمتاع بصناعة قوالب حلوى أو الكيك أو المعجنات أو شغل الطفل بصناعة شيء يختاره بنفسه، مع ضرورة التشجيع والمشاركة والتحدث معهم أثناء تأديتهم العمل.