تمكن الأطباء في سلوفاكيا من إزالة ورم ضخم يزن نحو 7 كيلوغرامات من عنق رجل نما في وجهه بشكل مخيف، وتسبب في نفور الناس منه.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ ستيفان زولييك كان قد أصيب بمرض نادر يدعى مادلونغ، تسبب في نمو الأورام الدهنيَّة في وجهه من الأذن إلى الأذن، وشكلت كتلة يفوق حجمها حجم رأسه، مسببة له إزعاجاً كبيراً، ولم يعد قادراً على التنقل بحريَّة في الشوارع من دون أن تناله نظرات الاشمئزاز والنفور من المارة، بالإضافة إلى الثقل الكبير الذي منعه من تحريك رأسه كما يشاء.
وبعد عمليَّة استمرت 5 ساعات أشرف عليها الدكتور إيغور هومولا، استعاد زولييك مظهره السابق، ولم يعد بحاجة إلى التخفي عن الأنظار، وعاد إلى ممارسة حياته الطبيعيَّة كما كانت قبل 10 سنوات.
وأكد الدكتور هومولا أنَّ العمليَّة كانت غاية في الدقة والصعوبة، وكان لا بد من تجنب قطع أي من الشرايين أو الأوردة الحيويَّة في وجه المريض، وإعادة وجهه إلى ما كان عليه في السابق من دون حدوث أي تشوهات فيه.
وعبر زولييك عن سعادته بنجاح العمليَّة والتخلص من الكتلة الضخمة التي حولته إلى مسخ يرفض الناس النظر في وجهه، بالإضافة إلى أنَّه لم يعد يشعر بأي ألم عند تحريك رأسه.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ ستيفان زولييك كان قد أصيب بمرض نادر يدعى مادلونغ، تسبب في نمو الأورام الدهنيَّة في وجهه من الأذن إلى الأذن، وشكلت كتلة يفوق حجمها حجم رأسه، مسببة له إزعاجاً كبيراً، ولم يعد قادراً على التنقل بحريَّة في الشوارع من دون أن تناله نظرات الاشمئزاز والنفور من المارة، بالإضافة إلى الثقل الكبير الذي منعه من تحريك رأسه كما يشاء.
وبعد عمليَّة استمرت 5 ساعات أشرف عليها الدكتور إيغور هومولا، استعاد زولييك مظهره السابق، ولم يعد بحاجة إلى التخفي عن الأنظار، وعاد إلى ممارسة حياته الطبيعيَّة كما كانت قبل 10 سنوات.
وأكد الدكتور هومولا أنَّ العمليَّة كانت غاية في الدقة والصعوبة، وكان لا بد من تجنب قطع أي من الشرايين أو الأوردة الحيويَّة في وجه المريض، وإعادة وجهه إلى ما كان عليه في السابق من دون حدوث أي تشوهات فيه.
وعبر زولييك عن سعادته بنجاح العمليَّة والتخلص من الكتلة الضخمة التي حولته إلى مسخ يرفض الناس النظر في وجهه، بالإضافة إلى أنَّه لم يعد يشعر بأي ألم عند تحريك رأسه.