ساعد التشخيص المبكر لمرض السرطان فتاة بريطانيَّة على علاج المرض والتخلص من أعراضه خلال أشهر قليلة بفضل بنطلون الجينز، وذلك بعد أن شعرت بأنَّ البنطلون لم يعد يناسب مقاسها فسارعت لإجراء الفحوص التي أكدت إصابتها بالمرض الخبيث.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ إيميلي كلارك (16 عاماً) سارعت لإجراء الفحوص الطبيَّة اللازمة في أحد المستشفيات بمدينة ساوث ويلز، التي أكدت إصابتها بسرطان الغدد اللمفاوية، بعد أن كانت تحاول ارتداء بنطلون الجينز الذي اعتادت الخروج به من المنزل، وشعرت بالضيق وهي ترتديه، وأحست بتغيُّر في جسدها على الرغم من أنَّها لم تكتسب المزيد من الوزن، وأحست بوجود بعض الكتل الصغيرة في بطنها.
وخضعت إيميلي للعلاج بالأدوية الكيماوية لمدَّة أربعة أشهر، تسببت في تساقط شعرها، وفقدت كثيراً من زونها، إلا أنَّها تمسكت بالأمل في الشفاء وقاومت المرض مستعينة بعزيمتها القويَّة ودعم والديها وأصدقائها.
وبعد ستة أشهر تمكَّنت إيميلي من التغلب على المرض، وبدأت بالتعافي تدريجياً في المنزل، ومن المتوقع أن تعود إلى المدرسة لمتابعة دراستها.
وقالت إيميلي إنَّها تشعر بالسعادة لاكتشافها المرض وتشخيصه في مراحله المبكرة، وأعادت الفضل في ذلك إلى بنطلون الجينز الذي أعطاها مؤشراً على تغيُّر خطير في جسدها.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ إيميلي كلارك (16 عاماً) سارعت لإجراء الفحوص الطبيَّة اللازمة في أحد المستشفيات بمدينة ساوث ويلز، التي أكدت إصابتها بسرطان الغدد اللمفاوية، بعد أن كانت تحاول ارتداء بنطلون الجينز الذي اعتادت الخروج به من المنزل، وشعرت بالضيق وهي ترتديه، وأحست بتغيُّر في جسدها على الرغم من أنَّها لم تكتسب المزيد من الوزن، وأحست بوجود بعض الكتل الصغيرة في بطنها.
وخضعت إيميلي للعلاج بالأدوية الكيماوية لمدَّة أربعة أشهر، تسببت في تساقط شعرها، وفقدت كثيراً من زونها، إلا أنَّها تمسكت بالأمل في الشفاء وقاومت المرض مستعينة بعزيمتها القويَّة ودعم والديها وأصدقائها.
وبعد ستة أشهر تمكَّنت إيميلي من التغلب على المرض، وبدأت بالتعافي تدريجياً في المنزل، ومن المتوقع أن تعود إلى المدرسة لمتابعة دراستها.
وقالت إيميلي إنَّها تشعر بالسعادة لاكتشافها المرض وتشخيصه في مراحله المبكرة، وأعادت الفضل في ذلك إلى بنطلون الجينز الذي أعطاها مؤشراً على تغيُّر خطير في جسدها.