تختلف أشكال الاحتفال بيوم البيئة العالمي في كل بلد، فمنها ما يكون من خلال إقامة المواكب الشعبية ومهرجانات الدراجات وإحياء حفلات موسيقية خضراء، ومسابقات المدارس، وغرس الأشجار وغيرها من الأنشطة.
ولكن قرر أكثر من ألفي نيبالي في العاصمة كاتماندو منهم أعضاء البرلمان والطلاب ورجال الدين وغيرهم من السياسيين، بإحياء اليوم العالمي للبيئة بطريقة غريبة وغير معتادة، حيث قاموا باحتضان الأشجار في اليوم العالمي للبيئة.
وكان هدف الشعب النيبالي نشر الوعي حول أهمية الأشجار، وكان أيضًا لهم هدف ثانٍ من هذه الطريقة الغريبة وهو أن يسجلوا رقمًا قياسيًّا في موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية كأكبر عددٍ من البشر يحتضنون الأشجار.
وقال "راجان كي سي" الذي كان من بين 20 عضوًا البرلمان الذين عانقوا الأشجار "نحن مجتمعون هنا لإنقاذ الغابات وجعل الناس يدركون أنّ الأشجار والغابات هامة للحضارة الإنسانية"، وذلك وفقاً لـ"بي بي سي نيوز".
يشار إلى أنّ النيبال بهذه الطريقة ستتفوق عن الرقم القياسي الذي حققه سكان بورتلاند بولاية أوريجون الأمريكية، حيث احتضن 936 شخصاً الأشجار، ولكن نتائج "جينيس" تستغرق شهرين لتسجيل الرقم القياسي الجديد.
ولكن قرر أكثر من ألفي نيبالي في العاصمة كاتماندو منهم أعضاء البرلمان والطلاب ورجال الدين وغيرهم من السياسيين، بإحياء اليوم العالمي للبيئة بطريقة غريبة وغير معتادة، حيث قاموا باحتضان الأشجار في اليوم العالمي للبيئة.
وكان هدف الشعب النيبالي نشر الوعي حول أهمية الأشجار، وكان أيضًا لهم هدف ثانٍ من هذه الطريقة الغريبة وهو أن يسجلوا رقمًا قياسيًّا في موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية كأكبر عددٍ من البشر يحتضنون الأشجار.
وقال "راجان كي سي" الذي كان من بين 20 عضوًا البرلمان الذين عانقوا الأشجار "نحن مجتمعون هنا لإنقاذ الغابات وجعل الناس يدركون أنّ الأشجار والغابات هامة للحضارة الإنسانية"، وذلك وفقاً لـ"بي بي سي نيوز".
يشار إلى أنّ النيبال بهذه الطريقة ستتفوق عن الرقم القياسي الذي حققه سكان بورتلاند بولاية أوريجون الأمريكية، حيث احتضن 936 شخصاً الأشجار، ولكن نتائج "جينيس" تستغرق شهرين لتسجيل الرقم القياسي الجديد.