وجدت دراسة حديثة أنَّ «القيلولة» أثناء العمل تساعد على الإبداع وزيادة الإنتاج، وأن هاجس النوم ليلاً فقط وعدم تقدير فوائد قيلولة بعد الظهر خطأ لربما يجهله كثير منَّا.
ووفقاً لـ«العربيَّة نت»، فإنَّه ومن هذا المنطلق خلص الباحثون في كليَّة لندن الجامعيَّة أنَّه من الضروري أن يسمح أرباب العمل لموظفيهم باختيار أوقات العمل المناسبة لهم حتى يتسنى لهم أخذ قيلولة لمعاودة العمل بنشاط وزيادة الإنتاج.
وشملت الدِّراسة ألفي شخص من أولئك الذين لا يتمكنون من أخذ قسط من الراحة ويتناولون وجبة الغداء على مكاتبهم.
ووفقاً لنتائج مختبر جامعة مانشستر للأمراض العصبيَّة فإنَّ الذين تمكنوا من أخذ قسط من القيلولة كانت ذاكرتهم أكثر حيويَّة وأكثر قدرة على العطاء.
وأكدت الدِّراسة، أنَّ غفوة في فترة ما بعد الظهر ما بين 30 و90 دقيقة تساعد على تحسين الإنتاجيَّة وتحول أفكار الناس لتكون أكثر إبداعاً.
ووفقاً لـ«العربيَّة نت»، فإنَّه ومن هذا المنطلق خلص الباحثون في كليَّة لندن الجامعيَّة أنَّه من الضروري أن يسمح أرباب العمل لموظفيهم باختيار أوقات العمل المناسبة لهم حتى يتسنى لهم أخذ قيلولة لمعاودة العمل بنشاط وزيادة الإنتاج.
وشملت الدِّراسة ألفي شخص من أولئك الذين لا يتمكنون من أخذ قسط من الراحة ويتناولون وجبة الغداء على مكاتبهم.
ووفقاً لنتائج مختبر جامعة مانشستر للأمراض العصبيَّة فإنَّ الذين تمكنوا من أخذ قسط من القيلولة كانت ذاكرتهم أكثر حيويَّة وأكثر قدرة على العطاء.
وأكدت الدِّراسة، أنَّ غفوة في فترة ما بعد الظهر ما بين 30 و90 دقيقة تساعد على تحسين الإنتاجيَّة وتحول أفكار الناس لتكون أكثر إبداعاً.