على الرغم من بعض الانتقادات من المجتمع السعودي لإدخال حصص التربية البدنية للمدارس السعودية إلا أنه سيتم تطبيقها في 1500 مدرسة عالمية في السعودية، هذا ما كشفت عنه ممثل التعليم الأجنبي في مجلس الغرف السعودية الدكتور منصور الخنيزان.
وأضاف الخنيزان بأنّ المدارس العالمية البالغ عددها 1500 مدرسة في مختلف المناطق ستطبق التربية البدنية لدى البنات بواقع حصتين أسبوعيًّا، وستشمل الحصتان رياضات بدنية متنوعة تشمل السباحة والدفاع عن النفس وكرة القدم، لافتًا إلى استقدام معلمات مؤهلات في التربية البدنية من الفلبين، ومصر، ولبنان، إضافة للاستعانة بخبرات المرافقات النظاميات الموجودات في السعودية لتدريس المنهج نظراً لندرة هذا التخصص بين المواطنات، وذلك حسب صحيفة مكة.
ونوه الخنيزان إلى أنّ تطبيق الرياضة في المدارس العالمية يأتي بحسب التجهيزات الموجودة المتوفرة، مشيرًا إلى وجود مدارس عالمية للبنات تتوفر بها تجهيزات لممارسة السباحة بخصوصية كاملة واستقلالية وحشمة للطالبات والمعلمات، أما عن المقررات فإنّ الرياضة ليست من الأنشطة الرسمية وغير الإلزامية كما هو الحال لدى البنين فإنه لا منهج لها.
الجدير بالذكر، مع تزايد أمراض السمنة في المجتمع السعودي خاصة في أوساط النساء تسعى المملكة لإدخال حصص تربية بدنية وذلك نوعاً من محاربة السمنة.
وأضاف الخنيزان بأنّ المدارس العالمية البالغ عددها 1500 مدرسة في مختلف المناطق ستطبق التربية البدنية لدى البنات بواقع حصتين أسبوعيًّا، وستشمل الحصتان رياضات بدنية متنوعة تشمل السباحة والدفاع عن النفس وكرة القدم، لافتًا إلى استقدام معلمات مؤهلات في التربية البدنية من الفلبين، ومصر، ولبنان، إضافة للاستعانة بخبرات المرافقات النظاميات الموجودات في السعودية لتدريس المنهج نظراً لندرة هذا التخصص بين المواطنات، وذلك حسب صحيفة مكة.
ونوه الخنيزان إلى أنّ تطبيق الرياضة في المدارس العالمية يأتي بحسب التجهيزات الموجودة المتوفرة، مشيرًا إلى وجود مدارس عالمية للبنات تتوفر بها تجهيزات لممارسة السباحة بخصوصية كاملة واستقلالية وحشمة للطالبات والمعلمات، أما عن المقررات فإنّ الرياضة ليست من الأنشطة الرسمية وغير الإلزامية كما هو الحال لدى البنين فإنه لا منهج لها.
الجدير بالذكر، مع تزايد أمراض السمنة في المجتمع السعودي خاصة في أوساط النساء تسعى المملكة لإدخال حصص تربية بدنية وذلك نوعاً من محاربة السمنة.