تخطو المرأة السعودية خطوات واثقة يوماً بعد يوم لتثبت للعالم أنها امرأة قوية قادرة على النجاح والريادة حتى في أغرب المجالات، فقد تمكنت 25 امرأة من المنتسبات للمديرية العامة للسجون من اجتياز دورة عسكرية عقدت في جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية بالرياض تحت إشراف مديرة الإدارة العامة للإشراف النسوي بالمديرية العامة للسجون نوف العتيبي، وتعتبر هذه الدورة هي الدورة الثانية المتخصصة في "أعمال السجون"، وقد استمرت لمدة 3 أشهر.
وذكرت العتيبي في بيان لها نشرته "العربية" أن هذه الدورة تهدف إلى إلمام المتدربة بكل ما يخص الشؤون العسكرية من أنظمة ولوائح السجون وأمن المعلومات والمنشآت، وتعريف المتدربات بالإجراءات الآمنة وأنظمة السلامة داخل السجون، وتنمية مهارات القبض والتفتيش لديهن وضبط الممنوعات، بالإضافة إلى تزويدهن بالثقافة الإسلامية والضوابط الشرعية والقانونية داخل السجون، كذلك التأهيل النفسي لمواجهة ضغوط العمل والتعامل مع الحالات الخاصة للنزيلات.
الجدير بالذكر، تلقت المتدربات الـ25 خلال دورة "أعمال السجون" محاضرات نظرية وتطبيقية تناولت عدة محاور، من أهمها: الواجبات والأنظمة الإدارية في السجون، والعلاقة المهنية بين الملاحظة والنزيلة، وأمن المنشآت والوثائق والمعلومات، ومهارات ضبط الشغب والنزاعات داخل السجون، والتربية العسكرية والحقوق المالية للعاملات والنزيلات وغيرها.
وذكرت العتيبي في بيان لها نشرته "العربية" أن هذه الدورة تهدف إلى إلمام المتدربة بكل ما يخص الشؤون العسكرية من أنظمة ولوائح السجون وأمن المعلومات والمنشآت، وتعريف المتدربات بالإجراءات الآمنة وأنظمة السلامة داخل السجون، وتنمية مهارات القبض والتفتيش لديهن وضبط الممنوعات، بالإضافة إلى تزويدهن بالثقافة الإسلامية والضوابط الشرعية والقانونية داخل السجون، كذلك التأهيل النفسي لمواجهة ضغوط العمل والتعامل مع الحالات الخاصة للنزيلات.
الجدير بالذكر، تلقت المتدربات الـ25 خلال دورة "أعمال السجون" محاضرات نظرية وتطبيقية تناولت عدة محاور، من أهمها: الواجبات والأنظمة الإدارية في السجون، والعلاقة المهنية بين الملاحظة والنزيلة، وأمن المنشآت والوثائق والمعلومات، ومهارات ضبط الشغب والنزاعات داخل السجون، والتربية العسكرية والحقوق المالية للعاملات والنزيلات وغيرها.