تكثر أعمال الخير والإحسان في شهر رمضان، ويتسابق المتصدقون لبذل أموالهم لأصحاب الحاجة والفقراء، ومن باب التيسير والتسهيل عليهم كشفت مدير عام مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال عفراء البسطي عن إطلاق المؤسسة لخدمة التبرع الإلكتروني عبر مشروع بوابة إمارات الخير التابع لدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري، والمتوافرة عبر الموقع الإلكتروني للمؤسسة، إضافة إلى توافرها على تطبيق الهواتف الذكية.
وقالت البسطي إنّ هذه الخدمة الجديدة تساعد المتبرع على التبرع عن طريق البطاقات الائتمانية وذلك عبر تطبيقات الهواتف المتحركة، بالإضافة إلى الموقع الإلكتروني من خلال خطوات بسيطة. مضيفة بأنّ مشروع بوابة إمارات الخير التابع لدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري ساعد في توفير الخدمة للجمهور مع حلول شهر رمضان المبارك لتسهيل عملية التبرع ودعم المؤسسة في رسم البسمة على وجوه العديد من ضحايا العنف من النساء والأطفال الذين تستقبلهم المؤسسة، وقد جمعت المؤسسة خلال الستة أشهر الماضية مليوناً و186 ألف درهم. بحسب الإمارات اليوم.
تجدر الإشارة إلى أنّ مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال هي أول دار رعاية غير ربحية مصرح بها في دولة الإمارات العربية المتحدة للنساء والأطفال من ضحايا العنف المنزلي، الإساءة للأطفال، وضحايا الإتجار بالبشر، وتم تأسيس هذه المؤسسة في شهر يوليو من عام 2007 بتوجيهاتٍ من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، رئيس الوزراء، حاكم دبي، وذلك من أجل منح الضحايا خدمات حماية ودعم فوري، وبما يتفق والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان. وتوفر المؤسسة خدمات خط المساعدة، الإيواء الطارئ.
وقالت البسطي إنّ هذه الخدمة الجديدة تساعد المتبرع على التبرع عن طريق البطاقات الائتمانية وذلك عبر تطبيقات الهواتف المتحركة، بالإضافة إلى الموقع الإلكتروني من خلال خطوات بسيطة. مضيفة بأنّ مشروع بوابة إمارات الخير التابع لدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري ساعد في توفير الخدمة للجمهور مع حلول شهر رمضان المبارك لتسهيل عملية التبرع ودعم المؤسسة في رسم البسمة على وجوه العديد من ضحايا العنف من النساء والأطفال الذين تستقبلهم المؤسسة، وقد جمعت المؤسسة خلال الستة أشهر الماضية مليوناً و186 ألف درهم. بحسب الإمارات اليوم.
تجدر الإشارة إلى أنّ مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال هي أول دار رعاية غير ربحية مصرح بها في دولة الإمارات العربية المتحدة للنساء والأطفال من ضحايا العنف المنزلي، الإساءة للأطفال، وضحايا الإتجار بالبشر، وتم تأسيس هذه المؤسسة في شهر يوليو من عام 2007 بتوجيهاتٍ من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، رئيس الوزراء، حاكم دبي، وذلك من أجل منح الضحايا خدمات حماية ودعم فوري، وبما يتفق والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان. وتوفر المؤسسة خدمات خط المساعدة، الإيواء الطارئ.