طريقة جديدة تبتكرها الصين لعلاج حالات إدمان الإنترنت لدى الشباب، لإعادتهم للواقع وذلك عبر وضعهم في ثكنات عسكرية تحت إشراف جنود سابقين. وقد بلغت عدد المعسكرات الصينية لهذا الغرض 25 معسكراً أقيمت وفقاً للنظام العسكري.
ولا تعتقدوا أن الأمر قاسٍ فثمة حلول أقسى في الولايات المتحدة الأمريكية، إذ تقوم بحجب مواقع الإنترنت وتضع برامج مراقبة وتفرض حظراً على استخدام الإنترنت للمدمنين من بين 75% من الأميركيين البالغين الذين يستخدمون الإنترنت.
ومع ارتفاع عدد الشبان الصينيين الذين يستخدمون الإنترنت ويقضون ساعات في ممارسة الألعاب الإلكترونية للهرب من الضغوط المجتمعية، يتزايد توجه الآباء والأمهات القلقين نحو المعسكرات لمكافحة الإدمان الإلكتروني.
والسؤال هنا: هل يمكن تطبيق مثل هذا الأمر على الشبان العرب بعد أن بدأ عالم الإنترنت يأخذهم من كل ما حولهم، أم ثمة حلول أقل صرامة وأكثر فاعلية في الأفق؟.
ولا تعتقدوا أن الأمر قاسٍ فثمة حلول أقسى في الولايات المتحدة الأمريكية، إذ تقوم بحجب مواقع الإنترنت وتضع برامج مراقبة وتفرض حظراً على استخدام الإنترنت للمدمنين من بين 75% من الأميركيين البالغين الذين يستخدمون الإنترنت.
ومع ارتفاع عدد الشبان الصينيين الذين يستخدمون الإنترنت ويقضون ساعات في ممارسة الألعاب الإلكترونية للهرب من الضغوط المجتمعية، يتزايد توجه الآباء والأمهات القلقين نحو المعسكرات لمكافحة الإدمان الإلكتروني.
والسؤال هنا: هل يمكن تطبيق مثل هذا الأمر على الشبان العرب بعد أن بدأ عالم الإنترنت يأخذهم من كل ما حولهم، أم ثمة حلول أقل صرامة وأكثر فاعلية في الأفق؟.