كشفت دراسة أجريت حديثاً أنَّ التعرُّض لأشعة الشمس بصورة منتظمة بغرض اكتساب لون البشرة النحاسي «دبغة الشمس» ربما لا يزيد فقط من احتمالات الإصابة بسرطان الجلد، بل إنَّه ربما يدخل في خانة الإدمان.
وتوصلت نتائج الدِّراسة، إلى أنَّ التعرُّض لأشعة الشمس والأشعة فوق البنفسجيَّة بصورة مزمنة يتسبب في إفراز هورمونات «الاندورفين» المسؤولة عن مظاهر النضارة والحيويَّة في الجسم، وهي الهورمونات التي تعمل بيولوجياً ووظيفياً مثلها مثل المواد المخدرة مثل الهيروين والمورفين.
ووفقاً لـ«العربية نت»، فإنَّ الدِّراسة أجريت على فئران التجارب معملياً، إلا أنَّ الباحثين يرون أنَّه بالإمكان تطبيقها على البشر لأنَّ رد الفعل البيولوجي للجلد على الأشعة فوق البنفسجيَّة عند الفئران يضاهي مثيله لدى الإنسان.
وتوصلت الدِّراسة إلى أنَّ التعرُّض بصورة منتظمة للأشعة فوق البنفسجيَّة أدى إلى تغيُّر جسماني وسلوك إدماني لدى فئران التجارب.
وأوضح الباحثون أنَّه بعد علاج حيوانات التجارب بعقار يثبط نشاط هورمون «الأندورفين» ظهرت عليها أعراض الانسحاب مثل ارتعاش الجسم والارتجاف واصطكاك الأسنان.
وذكر الباحثون في الدِّراسة، أنَّ الطبيعة الإدمانيَّة للتعرُّض للأشعة فوق البنفسجيَّة، ربما تسهم في زيادة احتمالات الإصابة بسرطان الجلد لدى البشر.
وربما تفسر الطبيعة الإدمانيَّة للتعرُّض للأشعة فوق البنفسجيَّة ما يبديه البعض من التهافت على التعرُّض «لدبغة الشمس» داخل البيوت وخارجها.
وتوصلت نتائج الدِّراسة، إلى أنَّ التعرُّض لأشعة الشمس والأشعة فوق البنفسجيَّة بصورة مزمنة يتسبب في إفراز هورمونات «الاندورفين» المسؤولة عن مظاهر النضارة والحيويَّة في الجسم، وهي الهورمونات التي تعمل بيولوجياً ووظيفياً مثلها مثل المواد المخدرة مثل الهيروين والمورفين.
ووفقاً لـ«العربية نت»، فإنَّ الدِّراسة أجريت على فئران التجارب معملياً، إلا أنَّ الباحثين يرون أنَّه بالإمكان تطبيقها على البشر لأنَّ رد الفعل البيولوجي للجلد على الأشعة فوق البنفسجيَّة عند الفئران يضاهي مثيله لدى الإنسان.
وتوصلت الدِّراسة إلى أنَّ التعرُّض بصورة منتظمة للأشعة فوق البنفسجيَّة أدى إلى تغيُّر جسماني وسلوك إدماني لدى فئران التجارب.
وأوضح الباحثون أنَّه بعد علاج حيوانات التجارب بعقار يثبط نشاط هورمون «الأندورفين» ظهرت عليها أعراض الانسحاب مثل ارتعاش الجسم والارتجاف واصطكاك الأسنان.
وذكر الباحثون في الدِّراسة، أنَّ الطبيعة الإدمانيَّة للتعرُّض للأشعة فوق البنفسجيَّة، ربما تسهم في زيادة احتمالات الإصابة بسرطان الجلد لدى البشر.
وربما تفسر الطبيعة الإدمانيَّة للتعرُّض للأشعة فوق البنفسجيَّة ما يبديه البعض من التهافت على التعرُّض «لدبغة الشمس» داخل البيوت وخارجها.