منذ لحظة وصول الفنان وائل جسار إلى فندق "تور حسان" في المغرب لمشاركته في مهرجان "موازين" في 30 يونيو (حزيران)، لم يبارح غرفته لغاية يوم حفله وإجراء مؤتمره الصحفي، وذلك لحالة الارهاق التي شعر بها بسبب المدة الزمنية التي تستغرقها رحلة السفر من بيروت إلى المغرب. لكن ومع ذلك وبعد إجرائه المؤتمر الصحفي تنقّل وائل في الباحة الخارجية للفندق، فالتقى الفنانة سلمى رشيد ومدير أعمالها الملحن محمد الرفاعي. وتناولا الحديث عن استعدادهما لحفل "موازين" واصفاً وائل بحديثه لمحمد الرفاعي بأنه سعيد بمشاركة سلمى له في حفله قائلاً له:" صوت سلمى جميل ولا شك أنها ستنجح خاصة أنك أنت من يدير أعمالها ويختار لها ما يتناسب مع صوتها. اليوم في ظل وجود برامج الهواة، بدأنا نتعرف على أصوات نسائية مغربية جميلة جداً. وهذه الأصوات لها خصوصية لاسيما لدى الشعب المغربي المثقف فنياً والمطّلع على كافة الفنون". وكان محمد الرفاعي يؤكد على كلامه قائلاً:" أنا نادراً ما أُعجب بصوت. لكن سلمى لديها صوت متمكن وقادر على أداء كافة الألوان". وتحدثا في الأوضاع السياسية في مصر واطمئنانهما على انتخاب السيسي رئيساً لمصر . وعن اختياره لافتتاح مهرجان "موازين"، اعتبر وائل أنها ثقة المهرجان بمحبة الجمهور المغربي له علماً أن حفل الافتتاح هو ميزان القوى وإشارة أولى لقوة أو ضعف المهرجان.
بعد انتهاء حفله وعودته إلى الفندق، كان في انتظاره "الفانز" ومحطات التلفزة المغربية لإجراء لقاءات صحافية. وبين زحمة اللقاءات، استطاعت "سيدتي نت" بحكم علاقتها الجيدة بوائل أن يستهلّ معها اللقاء للإعلان عبر موقعها عن فريق البرازيل الذي يشجعه في المونديال. ثم أخذ الكرة بين يديه وبدأ يلعب بها. بدا وائل أنه مشجع قوي لكنه ضعيف بلعبة كرة القدم حيث بدأ يضحك عالياً وهو يلعب بالكرة ويقول:" أنا مشجع قوي لفريق البرازيل فولداي أيضاً معي ويشجعان البرازيل. بينما زوجتي تشجع ألمانيا وإن شاء تربح البرازيل". وقال إنه كان يتمنى لو أن الفريق اللبناني مشارك في المونديال متمنياً على الدولة تشجيع العمل الرياضي آملاً في المستقبل رؤية لبنان مشاركاً في المونديال مضيفاً: "أنا من محبّي ومتابعي كرة السلة وأجيد لعبها إلى جانب كرة القدم".
بعد انتهاء حفله وعودته إلى الفندق، كان في انتظاره "الفانز" ومحطات التلفزة المغربية لإجراء لقاءات صحافية. وبين زحمة اللقاءات، استطاعت "سيدتي نت" بحكم علاقتها الجيدة بوائل أن يستهلّ معها اللقاء للإعلان عبر موقعها عن فريق البرازيل الذي يشجعه في المونديال. ثم أخذ الكرة بين يديه وبدأ يلعب بها. بدا وائل أنه مشجع قوي لكنه ضعيف بلعبة كرة القدم حيث بدأ يضحك عالياً وهو يلعب بالكرة ويقول:" أنا مشجع قوي لفريق البرازيل فولداي أيضاً معي ويشجعان البرازيل. بينما زوجتي تشجع ألمانيا وإن شاء تربح البرازيل". وقال إنه كان يتمنى لو أن الفريق اللبناني مشارك في المونديال متمنياً على الدولة تشجيع العمل الرياضي آملاً في المستقبل رؤية لبنان مشاركاً في المونديال مضيفاً: "أنا من محبّي ومتابعي كرة السلة وأجيد لعبها إلى جانب كرة القدم".