كشفت دراسة حديثة لباحثة في جامعة الشارقة في الإمارات - تتحدث عن استخدامات المرأة الإماراتية لمواقع التواصل الاجتماعي- أن نسبة المراهقات اللاتي لديهن حسابات إلكترونية بلغت 99٪ في فئة المراهقين و79٪ من فئة البالغين، وأن نسبة من لديهن ثلاثة حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي بلغت 79٪ من المراهقين و78٪ من البالغين، أما المشاركات اللاتي لديهن حسابان فبلغن 6٪ في فئة المراهقين و42٪ في البالغين، ومن لديهن حساب واحد كانت صفراً بين المراهقين و1٪ بين البالغين.
كما كشفت الدراسة أن 37٪ من المنظمات تستخدم وسائل التواصل الاجتماعي في مختلف أشكال الاتصال، و71٪ من المنظمات نظرت إلى شبكات التواصل الاجتماعي على أنها مستقبل التواصل مع المجتمع.
وقد حصلت الباحثة حنان عبدالله محمد السيد، التي قامت بالدراسة والتي تعمل بجامعة الشارقة، على درجة الماجستير في الإعلام من جامعة ويلن جونج الأسترالية في دبي، عن رسالتها التي حملت عنوان «استخدامات المرأة الإماراتية الشابة (17 ـ 24 عاماً) لشبكات التواصل الاجتماعي: مدخل للاستخدامات والإشباعات»، وتضمنت الدراسة رؤية خاصة عن تغير المعتقدات التقليدية للمرأة، وكيف حصلت المرأة الإماراتية على كافة حقوق المواطنة، وألقى هذا الفصل الضوء على التقدم الاقتصادي والاجتماعي اللذيْن شهدتهما الإمارات، وانعكس على المرأة الإماراتية الشابة؛ التي شاركت بقوة في عضوية مواقع التواصل الاجتماعي؛ لتحتل المركز الثاني في التصنيف العالمي.
وستنشر الرسالة في إحدى المجلات العلمية المحكمة، حيث سعت الباحثة إلى فهم الأسباب الكامنة وراء زيادة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بين النساء الإماراتيات، والكشف عن الأسباب التي أدت إلى هذه الزيادة، خاصة الاعتماد على تويتر في الحصول على المعلومات، والاعتماد على يوتيوب للتسلية، وهذه الدراسة تعتبر الأولى من نوعها على المرأة الإماراتية.
كما كشفت الدراسة أن 37٪ من المنظمات تستخدم وسائل التواصل الاجتماعي في مختلف أشكال الاتصال، و71٪ من المنظمات نظرت إلى شبكات التواصل الاجتماعي على أنها مستقبل التواصل مع المجتمع.
وقد حصلت الباحثة حنان عبدالله محمد السيد، التي قامت بالدراسة والتي تعمل بجامعة الشارقة، على درجة الماجستير في الإعلام من جامعة ويلن جونج الأسترالية في دبي، عن رسالتها التي حملت عنوان «استخدامات المرأة الإماراتية الشابة (17 ـ 24 عاماً) لشبكات التواصل الاجتماعي: مدخل للاستخدامات والإشباعات»، وتضمنت الدراسة رؤية خاصة عن تغير المعتقدات التقليدية للمرأة، وكيف حصلت المرأة الإماراتية على كافة حقوق المواطنة، وألقى هذا الفصل الضوء على التقدم الاقتصادي والاجتماعي اللذيْن شهدتهما الإمارات، وانعكس على المرأة الإماراتية الشابة؛ التي شاركت بقوة في عضوية مواقع التواصل الاجتماعي؛ لتحتل المركز الثاني في التصنيف العالمي.
وستنشر الرسالة في إحدى المجلات العلمية المحكمة، حيث سعت الباحثة إلى فهم الأسباب الكامنة وراء زيادة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بين النساء الإماراتيات، والكشف عن الأسباب التي أدت إلى هذه الزيادة، خاصة الاعتماد على تويتر في الحصول على المعلومات، والاعتماد على يوتيوب للتسلية، وهذه الدراسة تعتبر الأولى من نوعها على المرأة الإماراتية.