يتسبب ارتفاع درجات الحرارة بمنع بعض الرجال من الصلاة في المساجد، وقد اتبع أحد مساجد الأحساء سنّة النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قام بتأخير صلاة الظهر إلى الساعة 2:40، وذلك بسبب ارتفاع درجات الحرارة التي تجاوزت 45 درجة، وستقام صلاة العصر بعد 8 دقائق فقط من الآذان.
وجاء هذا القرار باتفاق المصلين بمسجد عبدالرحمن بن عوف في حي الخالدية بعد أن أجاز مدير إدارة الأوقاف والمساجد بالأحساء الشيخ أحمد الهاشم تأخير صلاة الظهر إلى ذلك الوقت لـ "الإبراد"، عملاً بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: " إِذَا اشْتَدَّ الْحَرُّ فَأَبْرِدُوا بِالصَّلاةِ ، فَإِنَّ شِدَّةَ الْحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ.
من جهته أشار مدير الأوقاف إلى أنه لم يتم إلزام المساجد بتأخير الصلاة، مبيناً أن هذا الأمر متروك لجماعة المسجد، ومدى استطاعتهم على أداء الصلاة في أول الوقت، فإن شق عليهم فيجوز لهم "الإبراد"، وفقاً لصحيفة "اليوم".
الجدير بالذكر، أن "الإبراد" معناه تأخير صلاة الظهر لآخر وقتها، أي حتى يخرج الناس لصلاة الظهر والعصر جميعاً
وجاء هذا القرار باتفاق المصلين بمسجد عبدالرحمن بن عوف في حي الخالدية بعد أن أجاز مدير إدارة الأوقاف والمساجد بالأحساء الشيخ أحمد الهاشم تأخير صلاة الظهر إلى ذلك الوقت لـ "الإبراد"، عملاً بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: " إِذَا اشْتَدَّ الْحَرُّ فَأَبْرِدُوا بِالصَّلاةِ ، فَإِنَّ شِدَّةَ الْحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ.
من جهته أشار مدير الأوقاف إلى أنه لم يتم إلزام المساجد بتأخير الصلاة، مبيناً أن هذا الأمر متروك لجماعة المسجد، ومدى استطاعتهم على أداء الصلاة في أول الوقت، فإن شق عليهم فيجوز لهم "الإبراد"، وفقاً لصحيفة "اليوم".
الجدير بالذكر، أن "الإبراد" معناه تأخير صلاة الظهر لآخر وقتها، أي حتى يخرج الناس لصلاة الظهر والعصر جميعاً