بعض الشباب يفضلون قضاء بعض أيام الإجازة برفقة أصدقائهم، والسفر معهم إلى خارج بلادهم، الأمر الذي يكون مرفوضًا من قبل الأهل، مما يدفع بعض الشباب إلى ابتكار حيلًا عدة لإقناع ذويهم بالسفر، ولعل من تلك الحيل إيهام الأهل بأنهم ذاهبون «لأداء العمرة». فيما تكون وجهتهم بلداناً خليجية وعربية. ولعل الأهل يبررون رفضهم هذا بخوفهم على أبنائهم من الوقوع في الأخطاء، وخاصة في مرحلة المراهقة.
وقد اعتبر أستاذ علوم أصول الفقه بجامعة أم القرى الدكتور محمد السعيدي تحايل الأبناء على أهاليهم، والتعذّر بـ«أداء العمرة» من أجل السفر بقصد السياحة في البلدان العربية والخليجية «إثماً مضاعفاً، لأنه يندرج تحت الكذب، الذي هو محرّم شرعاً». بحسب صحيفة الحياة
تجدر الإشارة إلى أنّ المملكة اهتمت بالشباب من حيث السياحة، حيث سعت هيئة السياحة العامة والآثار منذ إنشائها على تنمية نمط سياحة الشباب من خلال العديد من البرامج والأعمال، ومنها اتفاقات التعاون مع الرئاسة العامة لرعاية الشباب ووزارة التربية والتعليم ووزارة التعليم العالي، وحققت نجاحًا في مجال تنمية الفرص للشباب السعودي للقيام بالرحلات السياحية الداخلية أو المشاركة في الأنشطة والأعمال السياحية.
وقد اعتبر أستاذ علوم أصول الفقه بجامعة أم القرى الدكتور محمد السعيدي تحايل الأبناء على أهاليهم، والتعذّر بـ«أداء العمرة» من أجل السفر بقصد السياحة في البلدان العربية والخليجية «إثماً مضاعفاً، لأنه يندرج تحت الكذب، الذي هو محرّم شرعاً». بحسب صحيفة الحياة
تجدر الإشارة إلى أنّ المملكة اهتمت بالشباب من حيث السياحة، حيث سعت هيئة السياحة العامة والآثار منذ إنشائها على تنمية نمط سياحة الشباب من خلال العديد من البرامج والأعمال، ومنها اتفاقات التعاون مع الرئاسة العامة لرعاية الشباب ووزارة التربية والتعليم ووزارة التعليم العالي، وحققت نجاحًا في مجال تنمية الفرص للشباب السعودي للقيام بالرحلات السياحية الداخلية أو المشاركة في الأنشطة والأعمال السياحية.