أكدت الفنانة الكبيرة نادية لطفي في تصريح خاص لـ"سيدتي نت" تعقيباً على وفاة الفنان سعيد صالح، أن "اليوم كان سيحتفل سعيد بعيد ميلاده الـ76 ولكن يشاء الله سبحانه وتعالى أن يدفن ليحتفل مع الملائكة".
وأوضحت أن سعيد دخل في غيوبة منذ فترة، وكان يستيقظ منها من وقت لآخر، وكان يتعرّف على من حوله بصعوبة شديدة وقالت نادية قائلة إن سعيد مات مظلوماً، واكدت أن هناك أشخاص رفضت الإفصاح عن اسمهم، لم يسألوا عنه ولو بمكالمة تليفونية تخفف من آلامه،على الرغم من الصداقة القوية التي كانت تربطهم به.
ورفضت نادية اتهام الوسط الفني بالغدر قائلة إن "الانشغالات تخطف الإنسان من نفسه، ولكن هذا ليس مبرراً ولا يسعنا الآن سوى أن ندعو لسعيد صالح بالرحمة".
من جانبه قال نقيب الممثلين اشرف عبد الغفور غنه استيقظ اليوم على خبر وفاة سعيد صالح، وشعر أن الوسط الفني فقد ركناً من أركانه، ورغم ابتعاد سعيد عن الأضواء منذ فترة إلا انه حاضراً بقوة في قلوب جمهوره.
وأوضح أن الراحل سيتم دفنه بعد قليل في المنوفية ولكن مراسم العزاء لم يتم تحديدها بعد.
هذا وقد عانى الفنان سعيد صالح في سنوات عمره الأخيرة من أمراض القلب، وكانت المأساة الكبرى التي واجهها في حادث حريق منزله، حيث أصيب بصدمه نفسية شديدة آثرت بشكل كبير عليه إذ شاهد أمام عينه أثاث بيته يحترق وهو مكتوف الأيدي لا يستطيع فعل شيء، وأقام بعدها في شقة مفروشة خصوصاً أنه لم يكن يملك المال لإعادة ترميم منزله.
وأوضحت أن سعيد دخل في غيوبة منذ فترة، وكان يستيقظ منها من وقت لآخر، وكان يتعرّف على من حوله بصعوبة شديدة وقالت نادية قائلة إن سعيد مات مظلوماً، واكدت أن هناك أشخاص رفضت الإفصاح عن اسمهم، لم يسألوا عنه ولو بمكالمة تليفونية تخفف من آلامه،على الرغم من الصداقة القوية التي كانت تربطهم به.
ورفضت نادية اتهام الوسط الفني بالغدر قائلة إن "الانشغالات تخطف الإنسان من نفسه، ولكن هذا ليس مبرراً ولا يسعنا الآن سوى أن ندعو لسعيد صالح بالرحمة".
من جانبه قال نقيب الممثلين اشرف عبد الغفور غنه استيقظ اليوم على خبر وفاة سعيد صالح، وشعر أن الوسط الفني فقد ركناً من أركانه، ورغم ابتعاد سعيد عن الأضواء منذ فترة إلا انه حاضراً بقوة في قلوب جمهوره.
وأوضح أن الراحل سيتم دفنه بعد قليل في المنوفية ولكن مراسم العزاء لم يتم تحديدها بعد.
هذا وقد عانى الفنان سعيد صالح في سنوات عمره الأخيرة من أمراض القلب، وكانت المأساة الكبرى التي واجهها في حادث حريق منزله، حيث أصيب بصدمه نفسية شديدة آثرت بشكل كبير عليه إذ شاهد أمام عينه أثاث بيته يحترق وهو مكتوف الأيدي لا يستطيع فعل شيء، وأقام بعدها في شقة مفروشة خصوصاً أنه لم يكن يملك المال لإعادة ترميم منزله.