أنقذت العناية الإلهية الله طفلا من الموت غرقاً في بحر جدَّة الشمالي، بعدما أدار محرك سيارة والدة «وانيت»، وحين شعر بتحرك السيارة قفز منها قبل سقوطها في البحر، وقامت فرق إنقاذ حرس الحدود بمعاونة الدفاع المدني بجدَّة بانتشال السيارة.
وأوضح الناطق الإعلامي بقيادة حرس الحدود بمنطقة مكَّة المكرَّمة، العقيد ناجي الجهني، أنَّ طفلاً قام بتشغيل سيارة والده أثناء توقفها بالقرب من الشاطئ الملاصق للمرسي، وبعد شعور الطفل بتحرك السيارة تجاه البحر خرج منها مسرعاً، وكانت عناية الله ولطفه أن مكنت الطفل من الخروج من السيارة قبل سقوطها، الأمر الذي ربما أدى لغرق الطفل أو تعرضه لإصابات بليغة نتيجة مثل هذه التصرفات.
كما قامت فرق من غواصي حرس الحدود بمعاينة الموقع، ووُجدت السيارة مغمورة تماماً، وتم التنسيق مع إدارة المرور والدفاع المدني وجرى انتشال السيارة.
وأهاب الجهني بأولياء الأمور عدم ترك أبنائهم داخل السيارات دون مراقبتهم، والتأكد من عدم بقاء السيارات بالقرب من الشواطئ وهي في حالة تشغيل، وإيقافها في المواقف المخصصة لذلك، أو ترك المفاتيح بها؛ تحسباً لأي تصرف قد يصدر من الأطفال جراء ذلك، متمنياً للجميع السلامة.
وأوضح الناطق الإعلامي بقيادة حرس الحدود بمنطقة مكَّة المكرَّمة، العقيد ناجي الجهني، أنَّ طفلاً قام بتشغيل سيارة والده أثناء توقفها بالقرب من الشاطئ الملاصق للمرسي، وبعد شعور الطفل بتحرك السيارة تجاه البحر خرج منها مسرعاً، وكانت عناية الله ولطفه أن مكنت الطفل من الخروج من السيارة قبل سقوطها، الأمر الذي ربما أدى لغرق الطفل أو تعرضه لإصابات بليغة نتيجة مثل هذه التصرفات.
كما قامت فرق من غواصي حرس الحدود بمعاينة الموقع، ووُجدت السيارة مغمورة تماماً، وتم التنسيق مع إدارة المرور والدفاع المدني وجرى انتشال السيارة.
وأهاب الجهني بأولياء الأمور عدم ترك أبنائهم داخل السيارات دون مراقبتهم، والتأكد من عدم بقاء السيارات بالقرب من الشواطئ وهي في حالة تشغيل، وإيقافها في المواقف المخصصة لذلك، أو ترك المفاتيح بها؛ تحسباً لأي تصرف قد يصدر من الأطفال جراء ذلك، متمنياً للجميع السلامة.