تزايدت في الآونة الأخيرة نسبة السمنة والسكري في المملكة، مما جعل جميع المنشآت الصحية تدق ناقوس الخطر، وتبدأ في تكثيف حملاتها للتصدي لهذين المرضين القاتلين، ومؤخرًا حذرت جمعية السكر والغدد الصماء في المنطقة الشرقية من ارتفاع نسبة السمنة والسكر من النوع الثاني، حيث وصلت نسبة البالغين المصابين بالسكري في المملكة إلى 25%؛ الأمر الذي من شأنه أن يهدد الصحة العامة والاقتصاد الوطني السعودي. وقد فيما بلغ عدد الوفيات في المملكة بسبب أمراض السمنة 20 ألفًا سنويًّا. كما توقعت الجمعية أن تكون هناك زيادة في مرض السكري لدى الأطفال. بحسب صحيفة سبق
تجدر الإشارة إلى أنّ النوع الثاني من السكري أو الفئة الثانية من داء السكري هو الزيادة في سكر الدم غير المعتمد في العلاج على الأنسولين، ويصيب عادة الكبار فوق سن 30 عامًا، ولكنه أصبح شائعاً بين الشباب وذلك بسبب النمط غير الصحي في الغذاء وقلة النشاط والحركة. والسمنة هي زيادة وزن الجسم عن حده الطبيعي نتيجة تراكم الدهون فيه، وهذا التراكم ناتج عن عدم التوازن بين الطاقة المتناولة من الطعام والطاقة المستهلكة في الجسم. لذا يجب على الشخص الابتعاد عن العادات الغذائية المضرة والخاطئة واتباع نظام غذائي صحي يقيه من كلا المرضين معًا.
تجدر الإشارة إلى أنّ النوع الثاني من السكري أو الفئة الثانية من داء السكري هو الزيادة في سكر الدم غير المعتمد في العلاج على الأنسولين، ويصيب عادة الكبار فوق سن 30 عامًا، ولكنه أصبح شائعاً بين الشباب وذلك بسبب النمط غير الصحي في الغذاء وقلة النشاط والحركة. والسمنة هي زيادة وزن الجسم عن حده الطبيعي نتيجة تراكم الدهون فيه، وهذا التراكم ناتج عن عدم التوازن بين الطاقة المتناولة من الطعام والطاقة المستهلكة في الجسم. لذا يجب على الشخص الابتعاد عن العادات الغذائية المضرة والخاطئة واتباع نظام غذائي صحي يقيه من كلا المرضين معًا.