هذه الأدوات بدأت تتخذ مع مرور السنين طابعاً مختلفاً عن الماضي، فقد أثرت الثورة التكنولوجية الضخمة على كل ما يحيط بالطفل حتى أصبح له عالمه الخاص الذي ينظر له بطريقة مختلفة تماماً عن أفكار الأجيال السابقة، وتضمن ذلك العالم أدواته المدرسية التي بدأت تأخذ قالباً مختلفاً يواكب الموضة ويعاصر أحدث الشخصيات الكرتونية وأكثرها شهرة.
• الحقيبة المدرسية
تعتبر الحقيبة المدرسية العنصر الأول في تشكيل الهوية الخاصة في عالم الطفل فينتقيها بعناية بحيث تتناسب ألوانها وشكلها مع طبيعته، فالأولاد يميلون لاختيار الشخصيات الكرتونية ذات القوة الخارقة التي يطغى عليها الألوان الصارخة على عكس البنات اللواتي يخترن الشخصيات الناعمة الهادئة والذكية ذات الألوان المريحة للعين.
• أدوات بأشكال غريبة
طبيعة الطفل تدفعه للبحث عن التميز بين أصدقائه كونه لازال في مرحلة تشكيل الهوية الخاصة به، فيسعى جاهداً لاختيار الأدوات المكتبية الخاصة بالمدرسة بعناية لتكون مختلفة تماماً عما يمتلكه أصدقاؤه، كما يحرص على اختيار كل ما هو غريب وبعيد تماماً عن الشكل التقليدي للأدوات المدرسية المعروفة والمتداولة بين الطلاب.
• التكنولوجيا الرقمية
نظراً لاقتحام التكنولوجيا الرقمية لجميع تفاصيل الحياة اليومية واحتلالها لحيز كبير في حياة كل فرد في المجتمع على اختلاف عمره وجنسه، وجد أصحاب مصانع الأدوات المكتبية الخاصة بالأطفال أنها فرصة ذهبية يصممون من خلالها الأدوات ذات الصفات المميزة التي يرغب الطفل باقتنائها.
• الحقيبة المدرسية
تعتبر الحقيبة المدرسية العنصر الأول في تشكيل الهوية الخاصة في عالم الطفل فينتقيها بعناية بحيث تتناسب ألوانها وشكلها مع طبيعته، فالأولاد يميلون لاختيار الشخصيات الكرتونية ذات القوة الخارقة التي يطغى عليها الألوان الصارخة على عكس البنات اللواتي يخترن الشخصيات الناعمة الهادئة والذكية ذات الألوان المريحة للعين.
• أدوات بأشكال غريبة
طبيعة الطفل تدفعه للبحث عن التميز بين أصدقائه كونه لازال في مرحلة تشكيل الهوية الخاصة به، فيسعى جاهداً لاختيار الأدوات المكتبية الخاصة بالمدرسة بعناية لتكون مختلفة تماماً عما يمتلكه أصدقاؤه، كما يحرص على اختيار كل ما هو غريب وبعيد تماماً عن الشكل التقليدي للأدوات المدرسية المعروفة والمتداولة بين الطلاب.
• التكنولوجيا الرقمية
نظراً لاقتحام التكنولوجيا الرقمية لجميع تفاصيل الحياة اليومية واحتلالها لحيز كبير في حياة كل فرد في المجتمع على اختلاف عمره وجنسه، وجد أصحاب مصانع الأدوات المكتبية الخاصة بالأطفال أنها فرصة ذهبية يصممون من خلالها الأدوات ذات الصفات المميزة التي يرغب الطفل باقتنائها.