تستعد مؤسسة جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري لإقامة الدورة الرابعة عشرة، والتي أطلقت عليها المؤسسة اسم دورة "أبي تمام الطائي"، بالتزامن مع احتفالها بمرور ربع قرن على تأسيسها أيضاً.
وقال رئيس مجلس أمناء المؤسسة الشاعر عبد العزيز سعود البابطين: هاتان المناسبتان سوف تقامان تحت رعاية الملك محمد السادس، خلال شهر أكتوبر المقبل في مدينة مراكش.
وأضاف: إن المؤسسة تقدر وتشكر هذه الرعاية الملكية السامية التي تعكس وعي جلالة الملك محمد السادس لأهمية الثقافة كعنصر أساس في مكونات بناء الحضارات الإنسانية، وهو ما لمسناه من خلال الزخم الثقافي المتميز الذي تعيشه المملكة المغربية.
وأشار البابطين إلى أن المؤسسة سعت منذ تأسيسها لمد جسور التواصل بين مشرق الوطن العربي ومغربه، وذلك لاستعادة النسيج الموحد لهذه الثقافة التي كانت متصلة تاريخياً بشكل كبير.
وأوضح البابطين أن الشاعر أبي تمام الطائي أسس لمدرسة شعرية غنية بفلسفتها ومضامينها، وسوف تقام ندوة مصاحبة تتضمن أبحاثاً وإصدارات وأمسيات شعرية تليق بهذا الشاعر وتاريخه الأدبي العريق.
وتابع البابطين: إن الدورة الرابعة عشرة سوف تتزامن مع احتفال المؤسسة بمرور ربع قرن على تأسيسها، وبهذه المناسبة أود أن أتوجه بالشكر لكل من أسهم ثقافياً في تعزيز مسيرتها عربياً وعالمياً، وهو ما يحملنا مسؤولية أكبر تجاه الثقافة الإنسانية في كل مكان نظراً لكونية الحلم الفكري الذي أخذته المؤسسة على عاتقها في اتساع مجالاتها بدءاً من الشعر ومحيطه اللغوي والمعجمي إلى الترجمة، وصولاً إلى الحوار بين الحضارات.
وقال رئيس مجلس أمناء المؤسسة الشاعر عبد العزيز سعود البابطين: هاتان المناسبتان سوف تقامان تحت رعاية الملك محمد السادس، خلال شهر أكتوبر المقبل في مدينة مراكش.
وأضاف: إن المؤسسة تقدر وتشكر هذه الرعاية الملكية السامية التي تعكس وعي جلالة الملك محمد السادس لأهمية الثقافة كعنصر أساس في مكونات بناء الحضارات الإنسانية، وهو ما لمسناه من خلال الزخم الثقافي المتميز الذي تعيشه المملكة المغربية.
وأشار البابطين إلى أن المؤسسة سعت منذ تأسيسها لمد جسور التواصل بين مشرق الوطن العربي ومغربه، وذلك لاستعادة النسيج الموحد لهذه الثقافة التي كانت متصلة تاريخياً بشكل كبير.
وأوضح البابطين أن الشاعر أبي تمام الطائي أسس لمدرسة شعرية غنية بفلسفتها ومضامينها، وسوف تقام ندوة مصاحبة تتضمن أبحاثاً وإصدارات وأمسيات شعرية تليق بهذا الشاعر وتاريخه الأدبي العريق.
وتابع البابطين: إن الدورة الرابعة عشرة سوف تتزامن مع احتفال المؤسسة بمرور ربع قرن على تأسيسها، وبهذه المناسبة أود أن أتوجه بالشكر لكل من أسهم ثقافياً في تعزيز مسيرتها عربياً وعالمياً، وهو ما يحملنا مسؤولية أكبر تجاه الثقافة الإنسانية في كل مكان نظراً لكونية الحلم الفكري الذي أخذته المؤسسة على عاتقها في اتساع مجالاتها بدءاً من الشعر ومحيطه اللغوي والمعجمي إلى الترجمة، وصولاً إلى الحوار بين الحضارات.