يحصل كل شخص على الوظيفة التي تتناسب مع تحصيله العلمي، أو شهاداته الدراسية، ومن غير المعقول أن يتم توظيف الأشخاص عشوائيًا دون ضوابط أو شروط، إلا أنّ الشركة المتعهدة بالتغذية في مستشفى الملك فيصل التخصصي في جدة خالفت هذا المفهوم وقامت بتوظيف عاملة نظافة، مشرفة على أخصائيات التغذية، علمًا أنها لا تملك أي شهادة علمية تمكنها من أداء عملها.
علمًا أنّ الشركة تشرف على ستة مستشفيات حكومية كبرى، إضافة إلى تغذية موظفين في شركتي أرامكو وسعودي أوجيه، وبين مدير شؤون الموظفين بالشركة المتعهدة رامي الغامدي أنّ مهمة التقصي والسؤال عن تشغيل العاملة هي مهمة الجوازات ومكتب العمل، وأكد أنّ العاملة موجودة في القسم، نافيًّا أن تكون مشرفة أو رئيسة. إلا أنه عاد وأوضح بأنها تحمل شهادة من بلدها الفلبين كأخصائية تغذية، لكنها جاءت بتأشيرة “عاملة نظافة”، وسيتم تغيير مهنتها والحصول على الاعتماد من هيئة التخصصات الطبية. بحسب أخبار الوطن
تجدر الإشارة إلى أنّ وزارة العمل قامت بفرض غرامة تتراوح بين (2-5) آلاف على العامل الوافد المخالف لمسمى المهنة، وقد تتضاعف لتصل العقوبة إلى إيقاف الاستقدام وعدم تجديد رخص العمل للمنشآت التي تقدم معلومات أو بيانات غير دقيقة متعلقة بمهن العمالة الوافدة لديها، وتتحايل على قرار تعديل المهن وتغييرها.
علمًا أنّ الشركة تشرف على ستة مستشفيات حكومية كبرى، إضافة إلى تغذية موظفين في شركتي أرامكو وسعودي أوجيه، وبين مدير شؤون الموظفين بالشركة المتعهدة رامي الغامدي أنّ مهمة التقصي والسؤال عن تشغيل العاملة هي مهمة الجوازات ومكتب العمل، وأكد أنّ العاملة موجودة في القسم، نافيًّا أن تكون مشرفة أو رئيسة. إلا أنه عاد وأوضح بأنها تحمل شهادة من بلدها الفلبين كأخصائية تغذية، لكنها جاءت بتأشيرة “عاملة نظافة”، وسيتم تغيير مهنتها والحصول على الاعتماد من هيئة التخصصات الطبية. بحسب أخبار الوطن
تجدر الإشارة إلى أنّ وزارة العمل قامت بفرض غرامة تتراوح بين (2-5) آلاف على العامل الوافد المخالف لمسمى المهنة، وقد تتضاعف لتصل العقوبة إلى إيقاف الاستقدام وعدم تجديد رخص العمل للمنشآت التي تقدم معلومات أو بيانات غير دقيقة متعلقة بمهن العمالة الوافدة لديها، وتتحايل على قرار تعديل المهن وتغييرها.