كل يوم نسمع عن حالات مرضية جديدة تحمل الكثير من الخطر على صحة الإنسان، وربما قد تودي بحياته، ومؤخرًا ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية أنّ عدوى بكتيرية أصابت شابًّا بريطانيًّا يدعى “أليكس لويس” أدت إلى فقده لشفتيه وأطرافه الأربعة، وذلك بعد أن أدت البكتيرية إلى تسمم في الدم.
وكان “أليكس” قد شعر في نوفمبر الماضي بأعراض تشبه تلك المصاحبة لنزلات البرد إلا أنّ أجهزة جسده بدأت تتعطل، ثم دخل في غيبوبة كاملة، ثم اضطر الأطباء إلى بتر أطرافة الأربعة، بعد أن تحول لونها إلى الأسود.
وقد تم إجراء عملية تجميلية لأليكس لإعادة بناء شفتيه وجزء من أنفه كان قد فقده أيضًا عن طريق ترقيع تلك المناطق التالفة بأجزاء من كتفه، إلا أنّ الجراحة تسببت بتضخم شفتيه بشكل غير طبيعي، إلا أنّ الأطباء يتوقعون أن يتعدل حجمها، وأنّ تستعيد لون الوجه الطبيعي. بحسب أخبار 24
تجدر الإشارة إلى أنّ تسمم الدم مرض خطير يهدد حياة المرضى المصابين به إذا لم يتم تشخيصه بشكل مبكر، وتشبه الأعراض الأولى لمرض تسمم الدم أعراض الزكام، مما يجعل المصابين به لا يحملونه محمل الجد في بداية الأمر.
وكان “أليكس” قد شعر في نوفمبر الماضي بأعراض تشبه تلك المصاحبة لنزلات البرد إلا أنّ أجهزة جسده بدأت تتعطل، ثم دخل في غيبوبة كاملة، ثم اضطر الأطباء إلى بتر أطرافة الأربعة، بعد أن تحول لونها إلى الأسود.
وقد تم إجراء عملية تجميلية لأليكس لإعادة بناء شفتيه وجزء من أنفه كان قد فقده أيضًا عن طريق ترقيع تلك المناطق التالفة بأجزاء من كتفه، إلا أنّ الجراحة تسببت بتضخم شفتيه بشكل غير طبيعي، إلا أنّ الأطباء يتوقعون أن يتعدل حجمها، وأنّ تستعيد لون الوجه الطبيعي. بحسب أخبار 24
تجدر الإشارة إلى أنّ تسمم الدم مرض خطير يهدد حياة المرضى المصابين به إذا لم يتم تشخيصه بشكل مبكر، وتشبه الأعراض الأولى لمرض تسمم الدم أعراض الزكام، مما يجعل المصابين به لا يحملونه محمل الجد في بداية الأمر.