من المعروف عن النساء عشقهنّ للتسوق، فتجد الأسواق مليئة بهنّ عكس الرجال الذين لا يحرصون على التسوق إلا بالمناسبات، ومؤخراً تعدت بريطانية مرحلة العشق للتسوق لتنتقل إلى مرحلة الهوس، وذلك بعد أن اقترضت مبلغ 62 ألف دولار أمريكي من البنك لتواصل التسوق.
حيث أن إيما سيمس "41 عاماً" قد تعودت على التسوق مع والدتها منذ طفولتها، وأن تحصل على كل ما تريده أو يروق لها، فأصبح التسوق بالنسبة لها ليس مجرد هواية بل رغبة ملحة، ومؤخراً خرجت الأمور عن نطاق السيطرة، فبعد وفاة والدتها شعرت بالاكتئاب والإحباط، مما دفعها لإنفاق ما يزيد عن 3300 دولار أمريكي في التسوق شهرياً على شبكات الإنترنت وشراء الملابس والحقائب والأحذية، وفقاً لـ"الدايلي ميل" البريطانية.
واضطرت إيما سيمس وزوجها أندرو "38 عاماً" أن يبيعا منزلهما والانتقال للعيش في منزل عائلة زوجها كطريقة للخلاص من ديونهما، ولكن المبلغ الذي تقاضياه من بيع المنزل لم يمكنهما من تسديد الديون المتراكمة، والتي تجاوزت 62 ألف دولار أمريكي.
الجدير بالذكر، كشفت دراسات سابقة أن الإدمان على التسوق أو الشراء المرضي سببه الاكتئاب والشعور بالنقص وعدم الثقة بالنفس.
حيث أن إيما سيمس "41 عاماً" قد تعودت على التسوق مع والدتها منذ طفولتها، وأن تحصل على كل ما تريده أو يروق لها، فأصبح التسوق بالنسبة لها ليس مجرد هواية بل رغبة ملحة، ومؤخراً خرجت الأمور عن نطاق السيطرة، فبعد وفاة والدتها شعرت بالاكتئاب والإحباط، مما دفعها لإنفاق ما يزيد عن 3300 دولار أمريكي في التسوق شهرياً على شبكات الإنترنت وشراء الملابس والحقائب والأحذية، وفقاً لـ"الدايلي ميل" البريطانية.
واضطرت إيما سيمس وزوجها أندرو "38 عاماً" أن يبيعا منزلهما والانتقال للعيش في منزل عائلة زوجها كطريقة للخلاص من ديونهما، ولكن المبلغ الذي تقاضياه من بيع المنزل لم يمكنهما من تسديد الديون المتراكمة، والتي تجاوزت 62 ألف دولار أمريكي.
الجدير بالذكر، كشفت دراسات سابقة أن الإدمان على التسوق أو الشراء المرضي سببه الاكتئاب والشعور بالنقص وعدم الثقة بالنفس.