بعد أن كانت قضيَّة رأي عام وبدأت تغيب عن الأضواء الإعلاميَّة المحليَّة والدوليَّة، بادرت مؤسسة رياض الإعلام وبرعاية «سبق»، إلى إنتاج أول عمل يتحدث عن قضيَّة اغتيال طالبة الدكتوراه السعوديَّة المحجبة «ناهد ناصر المانع» في لندن في محاولة لإثارة الرأي العام مجدداً لكونه وحتى الآن لم تصدر نتائج التحقيقات الرسميَّة رغم أنَّ الاغتيال كان في يوم الثلاثاء 17 يونيو 2014.
وجاء هذا العمل متزامناً مع الإثارة التي شهدتها قضيَّة الوافد البريطاني وأعضاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي المنكر، التي لا تقارن نتيجة وأسلوباً وأسباباً ودوافع بقضيَّة المبتعثة السعوديَّة المسلمة المنتقبة صاحبة الأمل والطموح والرسالة والهدف.
ووفقاً لـ«سبق»، فقد أوضح المهندس رياض الفريجي، المشرف على العمل، أنَّ فكرة العمل جاءت بعد الصمت الغريب الذي خيم على القضيَّة خصوصاً في وسائل الإعلام المحليَّة وعدم إثارة أي طرف للموضوع حتى يتم معرفة نتائج التحقيق وتحديد الفاعل .
العمل من كلمات الشاعر غانم القرني وأداء عبد الله المهداوي، ترجم إلى اللغة الإنجليزيَّة عبر متخصص في الأدب الإنجليزي ليصل إلى مستويات دبلوماسيَّة رفيعة المستوى في إنجلترا، وغيرها من دول العالم التي جعلت العدالة والديمقراطيَّة قيماً عليا لديها كرسالة خاصة وموجهة نابعة من قلوب المسلمين .
ويأتي العمل مع استغراب العديد من المراقبين والمحللين عدم استطاعة الشرطة البريطانيَّة تحديد هوية الفاعل على الرغم من مرور أكثر من 60 يوماً على حادثة الاغتيال.
وإليكم الفيديو:
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=NBfO7twMBoE
وجاء هذا العمل متزامناً مع الإثارة التي شهدتها قضيَّة الوافد البريطاني وأعضاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي المنكر، التي لا تقارن نتيجة وأسلوباً وأسباباً ودوافع بقضيَّة المبتعثة السعوديَّة المسلمة المنتقبة صاحبة الأمل والطموح والرسالة والهدف.
ووفقاً لـ«سبق»، فقد أوضح المهندس رياض الفريجي، المشرف على العمل، أنَّ فكرة العمل جاءت بعد الصمت الغريب الذي خيم على القضيَّة خصوصاً في وسائل الإعلام المحليَّة وعدم إثارة أي طرف للموضوع حتى يتم معرفة نتائج التحقيق وتحديد الفاعل .
العمل من كلمات الشاعر غانم القرني وأداء عبد الله المهداوي، ترجم إلى اللغة الإنجليزيَّة عبر متخصص في الأدب الإنجليزي ليصل إلى مستويات دبلوماسيَّة رفيعة المستوى في إنجلترا، وغيرها من دول العالم التي جعلت العدالة والديمقراطيَّة قيماً عليا لديها كرسالة خاصة وموجهة نابعة من قلوب المسلمين .
ويأتي العمل مع استغراب العديد من المراقبين والمحللين عدم استطاعة الشرطة البريطانيَّة تحديد هوية الفاعل على الرغم من مرور أكثر من 60 يوماً على حادثة الاغتيال.
وإليكم الفيديو:
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=NBfO7twMBoE