تستعد أمانة العاصمة المقدسة للمشاركة في ملتقى الأسر المنتجة، والذي ينطلق بالباحة في السادس عشر من شهر سبتمبر الجاري، برعاية أمير منطقة الباحة الأمير مشاري بن سعود، حيث يهدف هذا الملتقى، إلى نشر ثقافة عمل الأسر المنتجة من خلال استعراض بعض التجارب الناجحة في مجال المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وتنفيذ مجموعة من الدورات على بعض الحرف والمهن يقدمها متخصصون في مجال التنمية البشرية، إضافة إلى توفير نافذة لتسويق إنتاج تلك الأسر.
من جهته أشاد مدير العلاقات العامة بأمانة العاصمة المقدسة ممدوح مسفر الدهاس بالمشاركة في مثل هذه الملتقى، والذي يطل هذا العام بشعار "عزتي وكرامة"، فهو يهتم بإنتاج الأسرة المنتجة ودعمها، بالإضافة إلى تطوير الأدوات التي تملكها تلك الأسر من خلال مسارات متعدّدة ومتنوعة، حيث تعمل أمانة العاصمة المقدسة على تشجيع تلك المشاركات للأسر المنتجة في مثل هذه الملتقيات بصورة دورية ودائمة.
وقال الدهاس: "نحن نقدم في هذه المشاركة أسرتين منتجتين، إحداها تقدّم الإنتاج الحرفي عبر نافذة العديد من الحرف اليدوية، والأسرة الأخرى تبرز من خلال صناعة الملابس المختلفة والمتنوعة " .
ومن المنتظر أن يطرق ملتقى الباحة للأسر المنتجة فتح أبواب الحوار متزامناً مع انطلاق الملتقى، وذلك من خلال مناقشة سبعة محاور رئيسة تدور مضامينها حول تأصيل مفهوم الأسر المنتجة من المنظور الإسلامي، دور جمعيات البر الخيرية في دعم وتبني الأسر المنتجة، دور صناديق الدعم والبنوك في تبني برامج الأسر ومشاريع الشباب، دور الأمانات والبلديات في دعم الأسر المنتجة، إضافة إلى التجارب الناجحة في مجال الأسر، ودور الهيئة العامة للسياحة والآثار في دعم الأسر ومكاتب الضمان الاجتماعي في رعاية تلك الأسر.
من جهته أشاد مدير العلاقات العامة بأمانة العاصمة المقدسة ممدوح مسفر الدهاس بالمشاركة في مثل هذه الملتقى، والذي يطل هذا العام بشعار "عزتي وكرامة"، فهو يهتم بإنتاج الأسرة المنتجة ودعمها، بالإضافة إلى تطوير الأدوات التي تملكها تلك الأسر من خلال مسارات متعدّدة ومتنوعة، حيث تعمل أمانة العاصمة المقدسة على تشجيع تلك المشاركات للأسر المنتجة في مثل هذه الملتقيات بصورة دورية ودائمة.
وقال الدهاس: "نحن نقدم في هذه المشاركة أسرتين منتجتين، إحداها تقدّم الإنتاج الحرفي عبر نافذة العديد من الحرف اليدوية، والأسرة الأخرى تبرز من خلال صناعة الملابس المختلفة والمتنوعة " .
ومن المنتظر أن يطرق ملتقى الباحة للأسر المنتجة فتح أبواب الحوار متزامناً مع انطلاق الملتقى، وذلك من خلال مناقشة سبعة محاور رئيسة تدور مضامينها حول تأصيل مفهوم الأسر المنتجة من المنظور الإسلامي، دور جمعيات البر الخيرية في دعم وتبني الأسر المنتجة، دور صناديق الدعم والبنوك في تبني برامج الأسر ومشاريع الشباب، دور الأمانات والبلديات في دعم الأسر المنتجة، إضافة إلى التجارب الناجحة في مجال الأسر، ودور الهيئة العامة للسياحة والآثار في دعم الأسر ومكاتب الضمان الاجتماعي في رعاية تلك الأسر.
