كثيراً ما نسمع تحذيرات من وجود الخادمات سواءً عند الأطفال أو حتى المراهقين، كما نسمع الكثير من القصص التي تصدر من بعض الخادمات، والتي يقشعر لها البدن، ومؤخراً لم تكتفِ خادمة بأن تتحرش بأحد المراهقين في البحرين بل تعمدت أن تحمل منه أيضاً.
حيث أن الخادمة الإندونيسية الغير متزوجة أنجبت طفلة من صبي يبلغ من العمر "13 عاماً"، وذلك بعد أن استطاعت إخفاء حملها على الأسرة عن طريق تصرفها بشكل طبيعي طوال فترة الحمل، إضافة لتخطيطها للسفر قبل موعد ولادتها، ولكن لسوء حظها أنها ولدت مبكراً.
من جهتها استطاعت النيابة في البحرين إثبات نسب الطفلة للأب ذي الـ"13 عاماً" عن طريق تحليل الحمض النووي، ومن جانبها ادعت الخادمة بأن الصبي اعتدى عليها بقوة، الأمر الذي جعل من نفسية الطفل المعتدى عليه وأسرته سيئة جداً.
وذكرت المحامية ابتسام الصباغ بأنها استطاعت هي وعائلته إثبات أن الحدث مجني عليه وليس متهماً، وذلك بالاستعانة بالتقارير النفسية والطبية من قبل الأطباء والأخصائيين في مركز حماية الطفل، وانتهت التحقيقات باتهام الخادمة بالتحرش بابن كفيلها، وفقاً لما نشرته صحف بحرينية.
الجدير بالذكر، كثيراً ما يتسبب ترك الخادمات في البيوت مع الأبناء المراهقين في الوقوع في الفواحش، لذلك يجب على الوالدين عدم تركهم لوحدهم في البيت.
حيث أن الخادمة الإندونيسية الغير متزوجة أنجبت طفلة من صبي يبلغ من العمر "13 عاماً"، وذلك بعد أن استطاعت إخفاء حملها على الأسرة عن طريق تصرفها بشكل طبيعي طوال فترة الحمل، إضافة لتخطيطها للسفر قبل موعد ولادتها، ولكن لسوء حظها أنها ولدت مبكراً.
من جهتها استطاعت النيابة في البحرين إثبات نسب الطفلة للأب ذي الـ"13 عاماً" عن طريق تحليل الحمض النووي، ومن جانبها ادعت الخادمة بأن الصبي اعتدى عليها بقوة، الأمر الذي جعل من نفسية الطفل المعتدى عليه وأسرته سيئة جداً.
وذكرت المحامية ابتسام الصباغ بأنها استطاعت هي وعائلته إثبات أن الحدث مجني عليه وليس متهماً، وذلك بالاستعانة بالتقارير النفسية والطبية من قبل الأطباء والأخصائيين في مركز حماية الطفل، وانتهت التحقيقات باتهام الخادمة بالتحرش بابن كفيلها، وفقاً لما نشرته صحف بحرينية.
الجدير بالذكر، كثيراً ما يتسبب ترك الخادمات في البيوت مع الأبناء المراهقين في الوقوع في الفواحش، لذلك يجب على الوالدين عدم تركهم لوحدهم في البيت.