تتسبب التشوهات الخلقية إما بزيادة الأطراف أو نقصانها بشعور الشخص بالنقصان وبأنه دخيل على المجتمع، كما يولد لديه شعور بالرغبة في العزلة خوفاً من ردود فعل المجتمع السلبية، ومؤخراً استطاع أحد الأطفال أن يتخلص من هذا الشعور بسرعة قبل أن يكبر في العمر، وذلك بعد أن خضع لعملية ناجحة لإزالة أطراف زائدة من جسده.
حيث ولد الطفل الأوغندي "بول موكيسا" بأربعة سيقان وأربعة أذرع، وقلب وكبد في الجانب الخطأ من جسده، وتسمى هذه الأعراض بالـ"التوأمة الطفيلية"، وهذه الأطراف الزائدة كانت تعود بالأصل إلى توأم ملتصق به لم يتطور بشكل كامل.
والحمدلله فقد نجحت العملية ولم تشهد مضاعفات خلالها أو بعدها، وتم تخدير الطفل "بول" بشكل كامل لإزالة الأطراف الزائدة من جسده، والسيطرة على النزيف الناجم عن الجروح، وفقاً لصحيفة "هافينجتون بوست" الأمريكية.
الجدير بالذكر، يعتبر "التوأم الطفيلي" أحد أنواع التوائم الملتصقة، وفي هذا النوع يكون للمولود أطراف إضافية أو رأس أو جذع، ويعتقد أن سببها وفاة أحد التوأمين داخل الرحم.
حيث ولد الطفل الأوغندي "بول موكيسا" بأربعة سيقان وأربعة أذرع، وقلب وكبد في الجانب الخطأ من جسده، وتسمى هذه الأعراض بالـ"التوأمة الطفيلية"، وهذه الأطراف الزائدة كانت تعود بالأصل إلى توأم ملتصق به لم يتطور بشكل كامل.
والحمدلله فقد نجحت العملية ولم تشهد مضاعفات خلالها أو بعدها، وتم تخدير الطفل "بول" بشكل كامل لإزالة الأطراف الزائدة من جسده، والسيطرة على النزيف الناجم عن الجروح، وفقاً لصحيفة "هافينجتون بوست" الأمريكية.
الجدير بالذكر، يعتبر "التوأم الطفيلي" أحد أنواع التوائم الملتصقة، وفي هذا النوع يكون للمولود أطراف إضافية أو رأس أو جذع، ويعتقد أن سببها وفاة أحد التوأمين داخل الرحم.