ما يكتب ليس خبراً عن لمحة إبداعية جديدة يقدمها واحد من أعظم وأهم نجوم الفن، ولكن ما يكتب هو السطر الأخير في مشوار من الأخلاق والفن والموهبة، هو السطر الأخير في حياة النجم خالد صالح الذي خرجت جنازته فجرأ من مسجد عمرو بن العاص في مشهد مهيب ضم المئات من جمهوره ومعهم أصدقاء مشواره الفني ورحلة كفاحه في حياته التي لم تتجاوز الخمسين عاماً.
زميلا الفنان الراحل الممثلان أحمد السقا ومحمد هنيدي، سافروا إلى أسوان فجرأً ليرافقوا جثمان خالد صالح إلى القاهرة، في حين حرص رفيق عمره الفنان خالد الصاوي على استقبال المعزين، وقام السقا بإنهاء كافة الإجراءات الخاصة بخروج جثمان الراحل من مطار القاهرة.
وصل جثمان خالد صالح قبل صلاة الفجر بوقت قليل وحرص الكثيرون على أداء صلاة الجنازة على خالد، لينقل الجثمان بعدها إلى مقابر العائلة في مشهد هو الأخير في مشوار النجم خالد صالح، لتطوى به صفحة أحد عمالقة الفن.
حرص على أداء واجب العزاء الفنانون حسن الرداد وصبري فواز وأشرف عبد الباقي وشيرين عبد الوهاب وغيرهم، وقد بدت علامات التأثر على الجميع بهول الفاجعة، خصوصاً أن النجم رحل وهو لا يزال في عز عطائه.
زميلا الفنان الراحل الممثلان أحمد السقا ومحمد هنيدي، سافروا إلى أسوان فجرأً ليرافقوا جثمان خالد صالح إلى القاهرة، في حين حرص رفيق عمره الفنان خالد الصاوي على استقبال المعزين، وقام السقا بإنهاء كافة الإجراءات الخاصة بخروج جثمان الراحل من مطار القاهرة.
وصل جثمان خالد صالح قبل صلاة الفجر بوقت قليل وحرص الكثيرون على أداء صلاة الجنازة على خالد، لينقل الجثمان بعدها إلى مقابر العائلة في مشهد هو الأخير في مشوار النجم خالد صالح، لتطوى به صفحة أحد عمالقة الفن.
حرص على أداء واجب العزاء الفنانون حسن الرداد وصبري فواز وأشرف عبد الباقي وشيرين عبد الوهاب وغيرهم، وقد بدت علامات التأثر على الجميع بهول الفاجعة، خصوصاً أن النجم رحل وهو لا يزال في عز عطائه.