كشفت مؤسسة الملك خالد الخيرية عن تقدم أكثر من 191 مشاركاً لنيل جائزة الملك خالد في فرع شركاء التنمية في دورتها الثانية لهذا العام.
من جهتها ذكرت الدكتورة ثريا عبيد، عضو مجلس الشورى ورئيسة لجنة تقييم جائزة الملك خالد "فرع شركاء التنمية"، أن جائزة الملك خالد لهذا العام شهدت نقلة نوعية في عدد المشاركين مقارنة بالعام الماضي، مشددة على أن طبيعة المبادرات المتقدمة مبتكرة، وتلامس إسهامات جوهرية في إيجاد حلول لقضايا اجتماعية وإنسانية ومجالات أخرى عدة، ويمكن تطبيق معظمها في مناطق مختلفة في البلاد، مبينة أن هذا العام شهد وجود عنصر نسائي كبير من صاحبات المبادرات الاجتماعية المرشحات لنيل الجائزة، وأن لجان التقييم لاحظت زيادة وعي المستهدفين وثقافتهم واطلاعهم على الجوائز بفروعها الثلاثة على الموقع الإلكتروني من خلال ازدياد أعداد زوار الموقع هذا العام، والذي بلغ 777.55 زائراً، كما أشارت إلى اتساع نوعية المبادرات المشاركة هذا العام بالمقارنة مع العام السابق، حيث شملت نماذج الترشيح المتقدمة الكثير من الأعمال التطوعية والتثقيفية والصحية والبيئية والرياضية والأدبية، وفقاً لما نشرته صحيفة "عكاظ".
الجدير بالذكر، تهدف جائزة الملك خالد لـ"شركاء التنمية" إلى تقدير وتكريم مبادرات الأفراد والمجموعات، وتشجيع أفراد المجتمع على إيجاد حلول مبتكرة للتحديات الاجتماعية، ورفع مستوى الوعي حول القضايا الاجتماعية الملحة، وتحفيز النشء الجديد من الشباب للمشاركة في إيجاد حلول للقضايا المجتمعية، وإيجاد شبكة تواصل محلية للأشخاص المهتمين بالتنمية الاجتماعية.
من جهتها ذكرت الدكتورة ثريا عبيد، عضو مجلس الشورى ورئيسة لجنة تقييم جائزة الملك خالد "فرع شركاء التنمية"، أن جائزة الملك خالد لهذا العام شهدت نقلة نوعية في عدد المشاركين مقارنة بالعام الماضي، مشددة على أن طبيعة المبادرات المتقدمة مبتكرة، وتلامس إسهامات جوهرية في إيجاد حلول لقضايا اجتماعية وإنسانية ومجالات أخرى عدة، ويمكن تطبيق معظمها في مناطق مختلفة في البلاد، مبينة أن هذا العام شهد وجود عنصر نسائي كبير من صاحبات المبادرات الاجتماعية المرشحات لنيل الجائزة، وأن لجان التقييم لاحظت زيادة وعي المستهدفين وثقافتهم واطلاعهم على الجوائز بفروعها الثلاثة على الموقع الإلكتروني من خلال ازدياد أعداد زوار الموقع هذا العام، والذي بلغ 777.55 زائراً، كما أشارت إلى اتساع نوعية المبادرات المشاركة هذا العام بالمقارنة مع العام السابق، حيث شملت نماذج الترشيح المتقدمة الكثير من الأعمال التطوعية والتثقيفية والصحية والبيئية والرياضية والأدبية، وفقاً لما نشرته صحيفة "عكاظ".
الجدير بالذكر، تهدف جائزة الملك خالد لـ"شركاء التنمية" إلى تقدير وتكريم مبادرات الأفراد والمجموعات، وتشجيع أفراد المجتمع على إيجاد حلول مبتكرة للتحديات الاجتماعية، ورفع مستوى الوعي حول القضايا الاجتماعية الملحة، وتحفيز النشء الجديد من الشباب للمشاركة في إيجاد حلول للقضايا المجتمعية، وإيجاد شبكة تواصل محلية للأشخاص المهتمين بالتنمية الاجتماعية.