كلما تطورت المعدات التي تساعد على الاستكشافات، يتم اكتشاف أشياء جديدة لم يتم اكتشافها بالسابق، ومؤخراً استطاع عدد من علماء وكالة "ناسا" الأمريكية اكتشاف جُرم سماوي كانوا يعتقدون أنه ثقب أسود، لكن اتضح أنه أكثر النجوم النابضة غرابة ولمعاناً على مر التاريخ، وذلك باستخدام تلسكوب الطيف النووي (NuSTAR).
ويقع النجم النابض الجديد على بُعد حوالي 12 مليون سنة ضوئية في مجرة "ميسير" 82 (M82)، ويشع بمعدل يفوق 10 ملايين مرة على ما هو عليه شعاع الشمس، وقد قاد فريق البحث العالم الفلكي "ماتيو باشيتي" من جامعة تولوز، ونشرت البحوث في جريدة "Nature" العلمية.
ويقول "فيونا هاريسون"، أستاذ الفيزياء في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا والباحث الرئيسي في تلسكوب ناسا الطيفي (NuSTAR): "هذا النجم يمثل قوة هائلة، ولم نر شيئاً مثل ذلك من قبل، وكنا نعتقد جميعاً أن جسماً بهذه القوة لا يمكن أن يكون سوى ثقباً أسوداً"، وذلك حسب "روسيا اليوم".
يشار إلى أن النجوم النابضة عادة ما يبلغ حجمها ما بين ضعف إلى ضعفي كتلة الشمس، وهذا النجم الساطع الجديد يفترض أن حجمه في هذا النطاق تقريباً، إلا أن قدرته على السطوع هائلة بشكل غير مسبوق.
الجدير بالذكر، يعرف الثقب الأسود بأنه منطقة في الفضاء تمنع فيها جاذبيته كل شيء من الإفلات بما في ذلك الضوء.
ويقع النجم النابض الجديد على بُعد حوالي 12 مليون سنة ضوئية في مجرة "ميسير" 82 (M82)، ويشع بمعدل يفوق 10 ملايين مرة على ما هو عليه شعاع الشمس، وقد قاد فريق البحث العالم الفلكي "ماتيو باشيتي" من جامعة تولوز، ونشرت البحوث في جريدة "Nature" العلمية.
ويقول "فيونا هاريسون"، أستاذ الفيزياء في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا والباحث الرئيسي في تلسكوب ناسا الطيفي (NuSTAR): "هذا النجم يمثل قوة هائلة، ولم نر شيئاً مثل ذلك من قبل، وكنا نعتقد جميعاً أن جسماً بهذه القوة لا يمكن أن يكون سوى ثقباً أسوداً"، وذلك حسب "روسيا اليوم".
يشار إلى أن النجوم النابضة عادة ما يبلغ حجمها ما بين ضعف إلى ضعفي كتلة الشمس، وهذا النجم الساطع الجديد يفترض أن حجمه في هذا النطاق تقريباً، إلا أن قدرته على السطوع هائلة بشكل غير مسبوق.
الجدير بالذكر، يعرف الثقب الأسود بأنه منطقة في الفضاء تمنع فيها جاذبيته كل شيء من الإفلات بما في ذلك الضوء.