من الجميل أن يحظى أي شخص مجتهد في أي قطاع على وسام التميز والنجاح، حيث يعد دليلًا واضحًا على ما يُبذله من جهد ملموس في مجال عمله، ومؤخرًا أعلن المدير العام للمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون الأمين العام للجائزة الدكتور توفيق بن أحمد خوجة عن إطلاق جائزة التميز الخليجي في مجال الإعلام الصحي لدورتها الثانية للسنة الأولى 1435ه 2014م، وقد تم تخصيص هذه الجائزة لعدة مجالات في الإعلام الصحي، وهي: الأعمال الإلكترونية (صفحات/ مواقع الانترنت)، والمطبوعات (الملصق التوعوي)، والصحافة (المقالة الصحفية الصحية - الصفحة الصحية - القصة القصيرة الموجهة للأطفال)، والأعمال التلفزيونية (الرسالة التلفزيونية القصيرة)، والأعمال الإذاعية (الرسالة الإذاعية القصيرة). وتبلغ قيمة الجائزة والتي يتم طرحها سنويًّا مئة ألف دولار، وبين الخوجة أنّ هناك معايير معينة لاختيار العمل الذي سيحظى بالجائزة.
وسيتم استقبال جميع الأعمال المشاركة بالمسابقة من خلال إدارات الإعلام والتوعية وتعزيز الصحة في وزارات الصحة بالدول الأعضاء، وذلك في موعد أقصاه منتصف شهر نوفمبر القادم 2014م، وآخر موعد لتلقي هذه الأعمال من الدول الأعضاء وموافاة المكتب التنفيذي نهاية شهر نوفمبر المقبل 2014م. وتعد هذه الجائزة هي الأولى من نوعها على مستوى منطقة الشرق الأوسط . وتهدف إلى تنمية الابتكار والإبداع لدى العاملين في مجال التوعية الصحية والإعلام الصحي، وتشجيع المبدعين على المساهمة في الوقاية وتعزيز الصحة، وجذب انتباه المؤسسات الإعلامية الحكومية والخاصة للمشاركة في إنتاج المواد والرسائل الخاصة بالتوعية الصحية. بحسب الرياض
تجدر الإشارة إلى أنّ جائزة التميز في الإعلام الصحي تجعل من الإعلام بجميع وسائله شريكاً كاملاً وحليفاً قويًّا ومسؤولاً في دعم العمل الصحي، كما تسهم في رفع الوعي العام بالقضايا الصحية، وتعزيز الرسالة الصحية الهادفة.
وسيتم استقبال جميع الأعمال المشاركة بالمسابقة من خلال إدارات الإعلام والتوعية وتعزيز الصحة في وزارات الصحة بالدول الأعضاء، وذلك في موعد أقصاه منتصف شهر نوفمبر القادم 2014م، وآخر موعد لتلقي هذه الأعمال من الدول الأعضاء وموافاة المكتب التنفيذي نهاية شهر نوفمبر المقبل 2014م. وتعد هذه الجائزة هي الأولى من نوعها على مستوى منطقة الشرق الأوسط . وتهدف إلى تنمية الابتكار والإبداع لدى العاملين في مجال التوعية الصحية والإعلام الصحي، وتشجيع المبدعين على المساهمة في الوقاية وتعزيز الصحة، وجذب انتباه المؤسسات الإعلامية الحكومية والخاصة للمشاركة في إنتاج المواد والرسائل الخاصة بالتوعية الصحية. بحسب الرياض
تجدر الإشارة إلى أنّ جائزة التميز في الإعلام الصحي تجعل من الإعلام بجميع وسائله شريكاً كاملاً وحليفاً قويًّا ومسؤولاً في دعم العمل الصحي، كما تسهم في رفع الوعي العام بالقضايا الصحية، وتعزيز الرسالة الصحية الهادفة.