يُعرف أنَّ لشجرة الزيتون مكانةً خاصة لدى العرب، بقيمتها الاقتصاديَّة وقيمتها الثقافيَّة البارزة والناتجة عن تكريمها في العديد من الأديان السماويَّة، وفي أرض الزيتون «فلسطين الحرَّة»، ابتكرت فتاة فلسطينيَّة تُدعى أريج لاون، أسلوباً فريداً في الرسم ومستوحى من أحد الرموز المهمَّة في ثقافة الوطن وهو الرسم بالزيتون، إذ تقوم الفنانة بدق الزيتون ليخرج منه الزيتون ومن ثمَّ تقوم بصنع اللوحات، وقد أوضحت أنَّها اكتشفت هذه الطريقة بطريقة عفويَّة في إحدى المرَّات التي كانت تقوم فيها بعمليَّة كبس الزيتون التقليديَّة.
وأشارت ابنة مدينة الناصرة الفنانة لاون، إلى أنَّها رسمت لوحتين فنيتين بطريقتها الحديثة، إحداها عبَّرت فيها عن وجه عجوز مُسنّه، ترمز إلى العلاقة الوطيدة بين الزيتون والأجداد، والأخرى لمًسنّة فلسطينيَّة متمسكة بشجرة الزيتون عندما اقتلعها الاحتلال في بلدة سالم في حادثة شهيرة عام 2004، وذكرت أنَّها تعتزم المضي قدماً في هذا النوع من الفنِّ وتنظيم معرض خاص بذلك في الأيام المقبلة.
يُذكر أنَّ للفنانة تجارب إبداعيَّة سابقة في استخدام فناجين القهوة لصنع لوحات فنيَّة.
رابط الفيديو:
http://www.youtube.com/watch?v=XhnZk_oNSdc
وأشارت ابنة مدينة الناصرة الفنانة لاون، إلى أنَّها رسمت لوحتين فنيتين بطريقتها الحديثة، إحداها عبَّرت فيها عن وجه عجوز مُسنّه، ترمز إلى العلاقة الوطيدة بين الزيتون والأجداد، والأخرى لمًسنّة فلسطينيَّة متمسكة بشجرة الزيتون عندما اقتلعها الاحتلال في بلدة سالم في حادثة شهيرة عام 2004، وذكرت أنَّها تعتزم المضي قدماً في هذا النوع من الفنِّ وتنظيم معرض خاص بذلك في الأيام المقبلة.
يُذكر أنَّ للفنانة تجارب إبداعيَّة سابقة في استخدام فناجين القهوة لصنع لوحات فنيَّة.
رابط الفيديو:
http://www.youtube.com/watch?v=XhnZk_oNSdc