كشفت دراسة أميركيَّة حديثة صدرت في جامعة إيموري في مدينة أتلانتا الأميركيَّة، عن وجود علاقة بين كثرة الإنفاق على حفلات الزفاف وارتفاع نسبة الطلاق بين الأزواج.
وبينت الدِّراسة أنَّ الأشخاص الذين ينفقون كثيراً على حفلات الزفاف وخاتم الخطوبة، هم أكثر الناس عرضة للطلاق.
وشملت الدِّراسة أكثر من ثلاثة آلاف من الرجال والنساء الذين سبق لهم الزواج.
ووفقاً لـ«إندبندنت» البريطانيَّة، فقد صرح كل من البروفيسور، أندرو فرانسيس، وهوغو ميالون، أنَّ الرجال الذين أنفقوا بين ألفين إلى أربع آلاف دولار على خواتم الخطبة، كانوا أكثر عرضة للحصول على الطلاق مقارنة بالرجال الذين أنفقوا بين خمسمائة إلى ألفي دولار، أما النساء الأكثر عرضة للطلاق، فهنَّ من النساء اللواتي كانت تكاليف زفافهنَّ مرتفعة.
وقال ميالون، إنَّ الزوجين الذين يقيمون حفل زفاف منخفض التكاليف، يوجد تكافؤ وتطابق بينهما، بحيث يكمل كل منهما الآخر، مضيفاً، أنَّ إجراء حفل زفاف غير مكلف، يخفف من الأعباء الماليَّة التي ستشكل ضغطاً كبيراً على الثنائي في حياته المستقبليَّة.
وبينت الدِّراسة أنَّ الأشخاص الذين ينفقون كثيراً على حفلات الزفاف وخاتم الخطوبة، هم أكثر الناس عرضة للطلاق.
وشملت الدِّراسة أكثر من ثلاثة آلاف من الرجال والنساء الذين سبق لهم الزواج.
ووفقاً لـ«إندبندنت» البريطانيَّة، فقد صرح كل من البروفيسور، أندرو فرانسيس، وهوغو ميالون، أنَّ الرجال الذين أنفقوا بين ألفين إلى أربع آلاف دولار على خواتم الخطبة، كانوا أكثر عرضة للحصول على الطلاق مقارنة بالرجال الذين أنفقوا بين خمسمائة إلى ألفي دولار، أما النساء الأكثر عرضة للطلاق، فهنَّ من النساء اللواتي كانت تكاليف زفافهنَّ مرتفعة.
وقال ميالون، إنَّ الزوجين الذين يقيمون حفل زفاف منخفض التكاليف، يوجد تكافؤ وتطابق بينهما، بحيث يكمل كل منهما الآخر، مضيفاً، أنَّ إجراء حفل زفاف غير مكلف، يخفف من الأعباء الماليَّة التي ستشكل ضغطاً كبيراً على الثنائي في حياته المستقبليَّة.