يعاني المجتمع السعودي من ارتفاع نسب العنوسة، والتي تعود أسبابها إلى عزوف الشباب عن الزواج لارتفاع المهور، أو بسبب تخوف الفتاة من تجارب الزواج الفاشلة التي تراها حولها.
وللحد من هذه النسب وارتفاعها، أعلن الوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز عن بدء تسجيل الراغبين والراغبات في المشاركة في دورات "رخصة قيادة الحياة الزوجية" تحت شعار "معاً نبني بيوتاً مستقرة"، والتي ستنطلق الثلاثاء لمدة ثلاثة أيام متتالية من دون مقابل في قاعة الملك فيصل للمؤتمرات بجامعة الملك عبدالعزيز، وذلك بهدف علاج المشكلات المجتمعية برؤية علمية وعملية رائدة عبر مشروع "تيسير الزواج" الذي يحظى بمشاركة مجموعة من المدربين والمدربات والمستشارين والمستشارات المتخصصين في النواحي الاجتماعية والنفسية والصحية والاقتصادية ونحوها بهدف بناء أسر متماسكة تحت مظلة الزواج.
من جهته، أوضح المدير التنفيذي للوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عصام كوثر أن دورات "رخصة قيادة الحياة الزوجية" تهدف إلى تحقيق رؤية مشروع "تيسير الزواج" بدعم وتمويل الوقف العلمي لإيجاد نموذج عملي تطبيقي في مكافحة العنوسة ووقاية المجتمع من مخاطرها والتقليل من نسب الطلاق من خلال تصحيح المفاهيم الخاطئة حول الزواج، إلى جانب تأهيل طلاب وطالبات الجامعة لقيادة الحياة الزوجية بالأسس العلمية والإسهام في إعادة تأهيل المطلقين والمطلقات، وذلك وفقاً لصحيفة "الحياة".
الجدير بالذكر، بلغت نسبة العنوسة في السعودية سواءً بين الذكور أو الإناث حسب إحصاء حديث 5 في المائة، كما قدّر الإحصاء عدد العوانس بـ13 مليوناً في مختلف الأقطار العربية.
وللحد من هذه النسب وارتفاعها، أعلن الوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز عن بدء تسجيل الراغبين والراغبات في المشاركة في دورات "رخصة قيادة الحياة الزوجية" تحت شعار "معاً نبني بيوتاً مستقرة"، والتي ستنطلق الثلاثاء لمدة ثلاثة أيام متتالية من دون مقابل في قاعة الملك فيصل للمؤتمرات بجامعة الملك عبدالعزيز، وذلك بهدف علاج المشكلات المجتمعية برؤية علمية وعملية رائدة عبر مشروع "تيسير الزواج" الذي يحظى بمشاركة مجموعة من المدربين والمدربات والمستشارين والمستشارات المتخصصين في النواحي الاجتماعية والنفسية والصحية والاقتصادية ونحوها بهدف بناء أسر متماسكة تحت مظلة الزواج.
من جهته، أوضح المدير التنفيذي للوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عصام كوثر أن دورات "رخصة قيادة الحياة الزوجية" تهدف إلى تحقيق رؤية مشروع "تيسير الزواج" بدعم وتمويل الوقف العلمي لإيجاد نموذج عملي تطبيقي في مكافحة العنوسة ووقاية المجتمع من مخاطرها والتقليل من نسب الطلاق من خلال تصحيح المفاهيم الخاطئة حول الزواج، إلى جانب تأهيل طلاب وطالبات الجامعة لقيادة الحياة الزوجية بالأسس العلمية والإسهام في إعادة تأهيل المطلقين والمطلقات، وذلك وفقاً لصحيفة "الحياة".
الجدير بالذكر، بلغت نسبة العنوسة في السعودية سواءً بين الذكور أو الإناث حسب إحصاء حديث 5 في المائة، كما قدّر الإحصاء عدد العوانس بـ13 مليوناً في مختلف الأقطار العربية.