قضت الطالبة السعوديَّة، مريم الدباغ، فصلاً كاملاً على متن سفينة استمرت لمدَّة شهرين، كجزء من ساعات التخصص لدراسة مواد جامعيَّة في قسم القانون بجامعة دار الحكمة متنقلة بين عشر دول في أوروبا.
ووفقاً لـ«عكاظ»، فإنَّ الطالبة مريم قامت بهذه الرحلة خلال الفصل الدِّراسي الصيفي 2014، وذلك بهدف خوض تجربة فريدة في نوعها.
وأوضحت مريم عن تجربتها أنَّها كانت مفيدة؛ لأنَّها مثلت فيها وطنها ودينها على مستويات عديدة، وتتابع: في ستوكهولم حظيت بفرصة أخذ عدد من الطالبات لزيارة مسجد، وشاركت في العديد من المحادثات المفيدة في موضوعات عديدة غيرت رؤيتي للعالم، وتوسيع الآفاق أمامي وتطوير تفكيري.
وأعربت مريم، عن فخرها في مساهمتها بنشر تراث بلدها في الدول التي زارتها، لاسيما أنَّها كانت المرأة الوحيدة التي ترتدي الحجاب الإسلامي على متن السفينة، مشيرة إلى أنَّها حاولت تصويب صورة الدين الإسلامي من خلال المحادثات وجلسات الأسئلة والأجوبة التي استضافتها.
ومن جانبها قالت مديرة الجامعة الدكتورة، سهير حسن القرشي: أنَّ الطالبة مريم تمتلك مهارات القياديَّة المتميِّزة، إضافة إلى مهارات أخرى متعدِّدة، ودائماً تشارك في كثير من الفعاليات وهي قدوة لزميلاتها.
ووفقاً لـ«عكاظ»، فإنَّ الطالبة مريم قامت بهذه الرحلة خلال الفصل الدِّراسي الصيفي 2014، وذلك بهدف خوض تجربة فريدة في نوعها.
وأوضحت مريم عن تجربتها أنَّها كانت مفيدة؛ لأنَّها مثلت فيها وطنها ودينها على مستويات عديدة، وتتابع: في ستوكهولم حظيت بفرصة أخذ عدد من الطالبات لزيارة مسجد، وشاركت في العديد من المحادثات المفيدة في موضوعات عديدة غيرت رؤيتي للعالم، وتوسيع الآفاق أمامي وتطوير تفكيري.
وأعربت مريم، عن فخرها في مساهمتها بنشر تراث بلدها في الدول التي زارتها، لاسيما أنَّها كانت المرأة الوحيدة التي ترتدي الحجاب الإسلامي على متن السفينة، مشيرة إلى أنَّها حاولت تصويب صورة الدين الإسلامي من خلال المحادثات وجلسات الأسئلة والأجوبة التي استضافتها.
ومن جانبها قالت مديرة الجامعة الدكتورة، سهير حسن القرشي: أنَّ الطالبة مريم تمتلك مهارات القياديَّة المتميِّزة، إضافة إلى مهارات أخرى متعدِّدة، ودائماً تشارك في كثير من الفعاليات وهي قدوة لزميلاتها.