يتسابق مشاهير المجتمع ونجومه إلى الإسراف على حفلات زواجهم والتمادي في استعراض الغلاء في أدق تفاصيل الزفاف، فتصرف من أجلها الملايين من الدولارات ويأتي ذلك التنافس ليتم وضعهم في قائمة أغلى الأعراس في العالم، ولكن لم يقتصر الأمر على مصاريف حفلات الزواج فقط بل تخطى الأمر إلى وضع قائمة لأغلى حالات طلاق حيث نشرت صحيفة “تليجراف” البريطانية تقريرًا مصورًا لأغلى 5 حالات طلاق في التاريخ القانوني، وجاء التقرير على النحو التالي:
الأول: الملياردير الروسي “ديميترى روبولوفليفتش”، المُصنف بالمركز ألـ 147بين مليارديرات العالم في مجلة “فوربس”، وجاء طلب الزوجة للطلاق معللة عدم قدرتها على تحمل خيانة زوجها المتكررة لها، ونتج عن الانفصال حصولها على 4,5 مليار دولار، كما أقرت المحكمة لها بحضانة طفلتهما البالغة من العمر 13 عامًا، إضافة إلى نصف قيمة منزل الزوجية المتواجد في أرقى أحياء العاصمة السويسرية. الثاني: طلق الملياردير الفرنسي “ليك وايديلستين زوجته جوسلين بيريسيت” عام 1999، ويرجع سبب طلاقهما إلى أنّ زوجته أجرت عمليات تجميل كانت نتائجها فاشلة فأدى ذلك لنشوب الخلافات التي سارعت بالطلاق في نهاية الأمر، وكان نتيجة الطلاق حصول الزوجة على 2,5 مليار دولار.
الثالث: طلاق رجل الأعمال الأسترالي “روبرت مردوخ” من “أنا تروف” بعد زواج دام 32 نتج عنه ثلاثة أبناء، ودفع “مردوخ” لزوجته مبلغ 1,7 مليار دولار، واحتفظت أيضًا بشقة “بنتهاوس” من ثلاثة طوابق في “نيويورك”.
الرابع: طلاق الرئيس التنفيذي لسباقات فورمولا1 “بيرني إيكلستون” من عارضة الأزياء ” سلافيتسا راديتش” بعد زواجهم الذي استمر 23 عامًا على الرغم من صغر الزوجة له بـ 28 عامًا، وجاء طلب الطلاق بسبب ذكر الزوجة أنها لم تعد تحتمل سوء سلوك زوجها، وقد حصلت منه على 1,2 مليار دولار على سبيل التسوية للطلاق.
الخامس: طلاق رجل الأعمال السعودي “عدنان خاشقجي” فكما تردد في الصحف البريطانية أنه كان متزوج من البريطانية “ساندرا دالي” ذات ألـ20 عامًا سنة 1961، وغيرت اسمها إلى “ثريا” بعد إسلامها، وجاء الانفصال بعد 19 عامًا من الزواج ، ودفع لها “خاشقجي” مبلغ 874 مليون دولار ويعتبر عدنان خاشقجي، وقتها واحدًا من أغنى أغنياء العالم في الثمانينات، حيث بلغت ثروته 4 مليارات دولار، يمتلك 12 منزلًا في دول متفرقة من بينها باريس وإسبانيا وفرنسا، كما يمتلك 100 سيارة ليموزين، بالإضافة إلى مزرعة للخيول العربية، ويخت تبلغ قيمته 75 مليون دولار.
الأول: الملياردير الروسي “ديميترى روبولوفليفتش”، المُصنف بالمركز ألـ 147بين مليارديرات العالم في مجلة “فوربس”، وجاء طلب الزوجة للطلاق معللة عدم قدرتها على تحمل خيانة زوجها المتكررة لها، ونتج عن الانفصال حصولها على 4,5 مليار دولار، كما أقرت المحكمة لها بحضانة طفلتهما البالغة من العمر 13 عامًا، إضافة إلى نصف قيمة منزل الزوجية المتواجد في أرقى أحياء العاصمة السويسرية. الثاني: طلق الملياردير الفرنسي “ليك وايديلستين زوجته جوسلين بيريسيت” عام 1999، ويرجع سبب طلاقهما إلى أنّ زوجته أجرت عمليات تجميل كانت نتائجها فاشلة فأدى ذلك لنشوب الخلافات التي سارعت بالطلاق في نهاية الأمر، وكان نتيجة الطلاق حصول الزوجة على 2,5 مليار دولار.
الثالث: طلاق رجل الأعمال الأسترالي “روبرت مردوخ” من “أنا تروف” بعد زواج دام 32 نتج عنه ثلاثة أبناء، ودفع “مردوخ” لزوجته مبلغ 1,7 مليار دولار، واحتفظت أيضًا بشقة “بنتهاوس” من ثلاثة طوابق في “نيويورك”.
الرابع: طلاق الرئيس التنفيذي لسباقات فورمولا1 “بيرني إيكلستون” من عارضة الأزياء ” سلافيتسا راديتش” بعد زواجهم الذي استمر 23 عامًا على الرغم من صغر الزوجة له بـ 28 عامًا، وجاء طلب الطلاق بسبب ذكر الزوجة أنها لم تعد تحتمل سوء سلوك زوجها، وقد حصلت منه على 1,2 مليار دولار على سبيل التسوية للطلاق.
الخامس: طلاق رجل الأعمال السعودي “عدنان خاشقجي” فكما تردد في الصحف البريطانية أنه كان متزوج من البريطانية “ساندرا دالي” ذات ألـ20 عامًا سنة 1961، وغيرت اسمها إلى “ثريا” بعد إسلامها، وجاء الانفصال بعد 19 عامًا من الزواج ، ودفع لها “خاشقجي” مبلغ 874 مليون دولار ويعتبر عدنان خاشقجي، وقتها واحدًا من أغنى أغنياء العالم في الثمانينات، حيث بلغت ثروته 4 مليارات دولار، يمتلك 12 منزلًا في دول متفرقة من بينها باريس وإسبانيا وفرنسا، كما يمتلك 100 سيارة ليموزين، بالإضافة إلى مزرعة للخيول العربية، ويخت تبلغ قيمته 75 مليون دولار.