وضعت بلدية دبي أجهزة مراقبة على الأبراج المرتفعة، بهدف رصد الهزات الأرضية، وتحديد تأثير الزلازل في ارتفاعات مختلفة بالأبراج، ومد المسؤولين بالأبراج بمعلومات لحظية عن مدى التأثير، تفادياً لصدور أوامر إخلاء عند وقوع الهزات دون الحاجة إليها، كما حدث خلال زلازل جنوب إيران العام الماضي.
وأفاد مدير إدارة المساحة في البلدية، المهندس محمد مشروم، بأن البلدية تتخذ كل التدابير والإجراءات اللازمة، لضمان سلامة السكان والمنشآت في الإمارة، مضيفاً أن فكرة المشروع تعتمد على حساب مدى تأثر المبنى عند ارتفاعات مختلفة من العجلة الزلزالية نظرياً، طبقاً لتصميم المبنى وارتفاعه، ومن خلال رصد الأجهزة للحركة الفعلية على المبنى سيتم تحديد مستويات التأثير الفعلية، من خلال لوحة بها إشارات ضوئية مناظرة لمستويات الحركة ودرجات الأمان.
وأشارت رئيسة قسم المسح الجيوديسي والبحري، المهندسة إيمان الخطيبي إلى أن البلدية تتولى تدريب طلاب الجامعات والمدارس، ودعم مؤسسات الدولة بالبرشورات والكتيبات والبوسترات بإجراءات السلامة، كما تنشر كل المعلومات على المواقع الإلكترونية وإتاحة البيانات للجميع، كما تنشر البلدية أبحاثاً دولية عن دور شبكة الرصد الزلزالي بدبي في تحديد مكامن الزلازل بالدولة، ما سيكون له أثر كبير في الحساب الدقيق للخطر الزلزالي، وتحديث كود البناء، ورفع الوعي لدى الجميع.
وأفاد مدير إدارة المساحة في البلدية، المهندس محمد مشروم، بأن البلدية تتخذ كل التدابير والإجراءات اللازمة، لضمان سلامة السكان والمنشآت في الإمارة، مضيفاً أن فكرة المشروع تعتمد على حساب مدى تأثر المبنى عند ارتفاعات مختلفة من العجلة الزلزالية نظرياً، طبقاً لتصميم المبنى وارتفاعه، ومن خلال رصد الأجهزة للحركة الفعلية على المبنى سيتم تحديد مستويات التأثير الفعلية، من خلال لوحة بها إشارات ضوئية مناظرة لمستويات الحركة ودرجات الأمان.
وأشارت رئيسة قسم المسح الجيوديسي والبحري، المهندسة إيمان الخطيبي إلى أن البلدية تتولى تدريب طلاب الجامعات والمدارس، ودعم مؤسسات الدولة بالبرشورات والكتيبات والبوسترات بإجراءات السلامة، كما تنشر كل المعلومات على المواقع الإلكترونية وإتاحة البيانات للجميع، كما تنشر البلدية أبحاثاً دولية عن دور شبكة الرصد الزلزالي بدبي في تحديد مكامن الزلازل بالدولة، ما سيكون له أثر كبير في الحساب الدقيق للخطر الزلزالي، وتحديث كود البناء، ورفع الوعي لدى الجميع.