في ظل انتشار وباء إيبولا ومع عدم وجود علاج نهائي له، وحيث إنَّه لا توجد حالياً لقاحات مرخصة ضد الإيبولا، بيد أنَّ هناك لقاحين اثنين يُحتمل أن يكونا مرشحين لمكافحة المرض يخضعان حالياً للتقييم.
أظهرت دراسة أميركيَّة طبيَّة حديثة من جامعة ساوثامبتون الأميركيَّة، أنَّ عنصر النحاس قد يساعد في منع انتشار فيروس الإيبولا القاتل، حيث لوحظ أنَّ غسل الأيدي، والمطهرات وإجراءات الحجر الصحي وحدها غير كافية لاحتواء انتشار الفيروس الخطير.
فقد توصلت الأبحاث إلى أدلة واعدة عن تمتع عنصر النحاس لخواص مضادة للميكروبات.
واظهر مركز الوقاية ومكافحة الأمراض أنَّ انتقال فيروس الإيبولا يتم من خلال الاتصال المباشر مع سوائل جسم المصاب أو عن طريق التعرُّض للأجسام الملوثة، وفيروسات مشابهة لفيروس الإيبولا عرضة لمجموعة واسعة من المطهرات السطحيَّة.
أظهرت دراسة أميركيَّة طبيَّة حديثة من جامعة ساوثامبتون الأميركيَّة، أنَّ عنصر النحاس قد يساعد في منع انتشار فيروس الإيبولا القاتل، حيث لوحظ أنَّ غسل الأيدي، والمطهرات وإجراءات الحجر الصحي وحدها غير كافية لاحتواء انتشار الفيروس الخطير.
فقد توصلت الأبحاث إلى أدلة واعدة عن تمتع عنصر النحاس لخواص مضادة للميكروبات.
واظهر مركز الوقاية ومكافحة الأمراض أنَّ انتقال فيروس الإيبولا يتم من خلال الاتصال المباشر مع سوائل جسم المصاب أو عن طريق التعرُّض للأجسام الملوثة، وفيروسات مشابهة لفيروس الإيبولا عرضة لمجموعة واسعة من المطهرات السطحيَّة.