أصبحت وسائل التقنية المتطوِّرة التي نشهدها في عصرنا الحالي مثل مواقع التواصل الاجتماعي مصدراً لانهيار كثير من العلاقات الزوجيَّة الناجحة، حيث إنَّ معظم الأزواج يمضون أوقاتاً طويلة في التَّحدُّث عبر هذه الوسائل والبرامج، وإهمال واجباتهم الزوجيَّة والمنزليَّة.
وأخيراً أظهرت دراسة بريطانيَّة حديثة من جامعة أوكسفورد في بريطانيا، أنَّ الإفراط في استخدام الهواتف الذكيَّة حتى ساعات منتصف الليل يدمر الحياة الحميميَّة في العلاقات الزوجيَّة، ما يؤدي إلى تفسخ الروابط الأسريَّة والغش والطلاق.
وأوضح الباحثون أنَّه في الوقت الذي تراجع فيه الحرص على التواصل مع الآخرين، ينسى كثيرون ما هي الرومانسيَّة الحقيقيَّة، مشيرين إلى وجود صلة مباشرة بين استخدام مواقع التواصل الاجتماعي والرضا الزوجي.
وشدَّد الباحثون على أنَّه على الأرجح أنَّ الأزواج الذين يفرطون في استخدام الهواتف الذكيَّة هم الأكثر عرضة لخيبة الأمل والازدراء.
يذكر أنَّ دراسة أميركيَّة سابقة كشفت أنَّ مواقع التواصل الاجتماعي لها تأثير سلبي على الحياة الزوجيَّة، حيث تتسبب في الخيانة والطلاق، مشيرة إلى أنَّ الاستخدام المفرط للشبكات الاجتماعيَّة يؤدي في كثير من الأحيان إلى تفكك العلاقات الزوجيَّة وتدمير العلاقات الإنسانيَّة.
وأخيراً أظهرت دراسة بريطانيَّة حديثة من جامعة أوكسفورد في بريطانيا، أنَّ الإفراط في استخدام الهواتف الذكيَّة حتى ساعات منتصف الليل يدمر الحياة الحميميَّة في العلاقات الزوجيَّة، ما يؤدي إلى تفسخ الروابط الأسريَّة والغش والطلاق.
وأوضح الباحثون أنَّه في الوقت الذي تراجع فيه الحرص على التواصل مع الآخرين، ينسى كثيرون ما هي الرومانسيَّة الحقيقيَّة، مشيرين إلى وجود صلة مباشرة بين استخدام مواقع التواصل الاجتماعي والرضا الزوجي.
وشدَّد الباحثون على أنَّه على الأرجح أنَّ الأزواج الذين يفرطون في استخدام الهواتف الذكيَّة هم الأكثر عرضة لخيبة الأمل والازدراء.
يذكر أنَّ دراسة أميركيَّة سابقة كشفت أنَّ مواقع التواصل الاجتماعي لها تأثير سلبي على الحياة الزوجيَّة، حيث تتسبب في الخيانة والطلاق، مشيرة إلى أنَّ الاستخدام المفرط للشبكات الاجتماعيَّة يؤدي في كثير من الأحيان إلى تفكك العلاقات الزوجيَّة وتدمير العلاقات الإنسانيَّة.