يعاني الكثير من مديري ورؤساء الشركات من أزمة ترك الموظفين عملهم، خاصة إن كانوا من أصحاب الكفاءات العالية، وقد يأتي تركهم للعمل مفاجئاً لصاحب العمل، مما يسبب له الإرباك؛ بسبب عدم وجود من يحل مكان الموظف، وسيتم تعطيل العمل بصورة كبيرة.
ولتفادي تلك الأزمة والمعضلة التي يعاني منها أصحاب الشركات، أعد موقع "بيزنس إنسايدر" تقريراً ذكر به عدداً من العلامات التي تظهر رغبة الموظف في ترك العمل، وذلك استناداً إلى الدراسات التي قدمتها مؤسسة "يو إي سي" حول الرضا الوظيفي، نذكر لكم الـ 8 علامات التي تم تحديدها في ما يأتي:
· عدم الانضباط
قد تجد الموظف دائماً منضبطاً في مواعيد حضوره وانصرافه، وملتزماً بها التزاماً دقيقاً، وفجأة تجد سلوكه في الانضباط قد تغير وظهر مكانه التأخير وعدم الالتزام وبصورة متكررة، فهذا يدل على أنه من الممكن أن يكون يبحث عن عمل آخر، لذلك فإن من الأفضل معالجة هذا الأمر بالمصارحة والصدق.
· الغموض أو عدم الاهتمام
الموظف الذي يحب عمله ويتمنى الاستمرار به يبدع في مجاله ويهتم بأدق تفاصيله ومتابعتها لتحقيق النجاح المميز، بينما الذين لا يرغبون في البقاء بالشركة لفترة طويلة فيكونون غير مهتمين بتطوير أنفسهم.
· تفويض مفاجئ لمسؤولياتهم
إن تفويض المسؤوليات يعد أمراً هاماً في بعض الوظائف الإدارية، إلا أنه يمكن أن يشير في حالة الموظفين غير الإداريين إلى أنهم يسعون للخروج من الشركة، حيث يعتز الموظف الحريص بالحفاظ على مسؤولياته.
· التغيير في جدول المواعيد أو الروتين
من الإشارات الهامة التي توضح ترك الموظف للعمل كسر الروتين المعتاد والتغييرات الدائمة على جدول مواعيده، بالإضافة إلى تأنقه المستمر، وذلك لكي يتمكن من إجراء مقابلات التوظيف للحصول على وظيفة أخرى مع تقليل اهتمامه بأنشطة الشركة.
· عدم المشاركة الفعالة
عدم مشاركة الموظف كما كان سابقاً في أوقات ذروة العمل او الاجتماعات المفاجئة والمناقشات الخاصة بأمور العمل تعد من الإشارات التحذيرية الرئيسية على بداية فض الارتباط ورغبته في ترك العمل.
· الإشارات التي يقدمها الموظفون
يمكن للمدير معرفة أن موظفاً معيناً يسعى لمغادرة العمل بالشركة من خلال شكاوى زملائه حول تراجع أدائه أو التغيير الكبير في سلوكه وغيرها.
· تغيير السلوك
يعتبر التغيير في السلوك علامة على أن الموظف ينوي الاستقالة من العمل، ويمكن معالجة ذلك من خلال عقد اجتماع معه، وتوضيح السبب وراء ذلك، وتقديم عرض جديد له، كذلك تغيير المسؤوليات أو الراتب.
· العلامات الاجتماعية
لا يمكن للشخص الذي يعاني من عمله إخفاء ملامح وجهه أو تغيير لغة الجسد، كما أن الموظفين المتضررين لا يضحكون بسهولة.
ولتفادي تلك الأزمة والمعضلة التي يعاني منها أصحاب الشركات، أعد موقع "بيزنس إنسايدر" تقريراً ذكر به عدداً من العلامات التي تظهر رغبة الموظف في ترك العمل، وذلك استناداً إلى الدراسات التي قدمتها مؤسسة "يو إي سي" حول الرضا الوظيفي، نذكر لكم الـ 8 علامات التي تم تحديدها في ما يأتي:
· عدم الانضباط
قد تجد الموظف دائماً منضبطاً في مواعيد حضوره وانصرافه، وملتزماً بها التزاماً دقيقاً، وفجأة تجد سلوكه في الانضباط قد تغير وظهر مكانه التأخير وعدم الالتزام وبصورة متكررة، فهذا يدل على أنه من الممكن أن يكون يبحث عن عمل آخر، لذلك فإن من الأفضل معالجة هذا الأمر بالمصارحة والصدق.
· الغموض أو عدم الاهتمام
الموظف الذي يحب عمله ويتمنى الاستمرار به يبدع في مجاله ويهتم بأدق تفاصيله ومتابعتها لتحقيق النجاح المميز، بينما الذين لا يرغبون في البقاء بالشركة لفترة طويلة فيكونون غير مهتمين بتطوير أنفسهم.
· تفويض مفاجئ لمسؤولياتهم
إن تفويض المسؤوليات يعد أمراً هاماً في بعض الوظائف الإدارية، إلا أنه يمكن أن يشير في حالة الموظفين غير الإداريين إلى أنهم يسعون للخروج من الشركة، حيث يعتز الموظف الحريص بالحفاظ على مسؤولياته.
· التغيير في جدول المواعيد أو الروتين
من الإشارات الهامة التي توضح ترك الموظف للعمل كسر الروتين المعتاد والتغييرات الدائمة على جدول مواعيده، بالإضافة إلى تأنقه المستمر، وذلك لكي يتمكن من إجراء مقابلات التوظيف للحصول على وظيفة أخرى مع تقليل اهتمامه بأنشطة الشركة.
· عدم المشاركة الفعالة
عدم مشاركة الموظف كما كان سابقاً في أوقات ذروة العمل او الاجتماعات المفاجئة والمناقشات الخاصة بأمور العمل تعد من الإشارات التحذيرية الرئيسية على بداية فض الارتباط ورغبته في ترك العمل.
· الإشارات التي يقدمها الموظفون
يمكن للمدير معرفة أن موظفاً معيناً يسعى لمغادرة العمل بالشركة من خلال شكاوى زملائه حول تراجع أدائه أو التغيير الكبير في سلوكه وغيرها.
· تغيير السلوك
يعتبر التغيير في السلوك علامة على أن الموظف ينوي الاستقالة من العمل، ويمكن معالجة ذلك من خلال عقد اجتماع معه، وتوضيح السبب وراء ذلك، وتقديم عرض جديد له، كذلك تغيير المسؤوليات أو الراتب.
· العلامات الاجتماعية
لا يمكن للشخص الذي يعاني من عمله إخفاء ملامح وجهه أو تغيير لغة الجسد، كما أن الموظفين المتضررين لا يضحكون بسهولة.