في إطار تنظيم مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" وبالشراكة مع وزارة التربية والتعليم، سجل الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي "إبداع 2015" أكثر من 100 ألف طالب وطالبة للمرة الأولى منذ انطلاق الأولمبياد عام 2011، والذي يسعى لتنمية روح الإبداع للمشارك، ويقوم على أساس التنافس في مسار البحث العلمي والابتكارات من خلال تقديم مشروع في أحد مجالات الأولمبياد عبر المشاركة الفردية أو الجماعية، ويتم تحكيمها من قبل أكاديميين مختصين لتحديد المشاركة الأفضل وفق معايير محددة للتأهل إلى مراحل متقدمة.
وذكر المشرف العام على الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي "إبداع" في "موهبة" الدكتور حمدان المحمد أن إجمالي الأعداد وصل إلى 116.277 طالباً وطالبة، من بينهم 64.860 طالباً "34.641 طالباً في مسار البحث العلمي و30.219 طالباً في مسار الابتكار"، فيما سجلت أعداد الطالبات 51.417 طالبة "24.980 طالبة في مسار البحث العلمي و26.437 طالبة في مسار الابتكار"، بنسبة زيادة بلغت أكثر 34% مقارنة بأعداد المسجلين في الأولمبياد العام الماضي، وأضاف: "إن أعداد المدارس المشاركة تضمنت جميع إدارات التعليم في جميع أنحاء المملكة، ووصلت إلى 7.581"، وفقاً لصحيفة "الرياض".
ومن الجدير بالذكر أن أهداف الأولمبياد الأساسية تتمثل في إعادة صياغة اهتمامات الطلبة لميادين التعلم والمعرفة، بالإضافة إلى توفير البيئة التنافسية التي تشبع اهتمام شريحة مهمة من أبناء الوطن الموهوبين والموهوبات، كذلك تنمية روح الإبداع لدى طلبة المملكة في المجالات العلمية والتقنية لاكتشاف المواهب والملكات العلمية لدى الطلبة من خلال تطوير مواهب الطلبة عن طريق حثهم على التعلم والتطوير الذاتي.
وذكر المشرف العام على الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي "إبداع" في "موهبة" الدكتور حمدان المحمد أن إجمالي الأعداد وصل إلى 116.277 طالباً وطالبة، من بينهم 64.860 طالباً "34.641 طالباً في مسار البحث العلمي و30.219 طالباً في مسار الابتكار"، فيما سجلت أعداد الطالبات 51.417 طالبة "24.980 طالبة في مسار البحث العلمي و26.437 طالبة في مسار الابتكار"، بنسبة زيادة بلغت أكثر 34% مقارنة بأعداد المسجلين في الأولمبياد العام الماضي، وأضاف: "إن أعداد المدارس المشاركة تضمنت جميع إدارات التعليم في جميع أنحاء المملكة، ووصلت إلى 7.581"، وفقاً لصحيفة "الرياض".
ومن الجدير بالذكر أن أهداف الأولمبياد الأساسية تتمثل في إعادة صياغة اهتمامات الطلبة لميادين التعلم والمعرفة، بالإضافة إلى توفير البيئة التنافسية التي تشبع اهتمام شريحة مهمة من أبناء الوطن الموهوبين والموهوبات، كذلك تنمية روح الإبداع لدى طلبة المملكة في المجالات العلمية والتقنية لاكتشاف المواهب والملكات العلمية لدى الطلبة من خلال تطوير مواهب الطلبة عن طريق حثهم على التعلم والتطوير الذاتي.