أصبحت دراسة المبتعثين في الخارج غير آمنة بعد الجرائم التي تعرض لها المبتعثون في الآونة الأخيرة، لذلك تشجع مجموعة من المتطوعين إطلاق حملة على شبكات التواصل الاجتماعي تحت عنوان "كونوا بخير" لتوعية المبتعثين بالمخاطر التي قد يتعرضون لها، وسبل التعامل معها.
وذكر القائمون على الحملة أنهم يهدفون للوصول إلى أكبر عدد ممكن من المبتعثين لتوعيتهم بالمخاطر التي قد يتعرضون لها في دول الابتعاث أو على الإنترنت، والتي قد تكون ذات أثر سلبي على أمنهم الشخصي أو الفكري أو انتمائهم الوطني وتحصيلهم الدراسي، وأطلق القائمون على الحملة الفيديو الأول للحملة التطوعية بعنوان "المبتعثين والمبتعثات في كل مكان #كونوا_بخير"، والذي تم تداوله بشكل كبير.
الجدير بالذكر، تسعى مثل هذه البرامج لخدمة أبناء الوطن من المبتعثين والمبتعثات في الخارج، والذين تقدر أعدادهم بأكثر من ١٥٠ ألف طالب وطالبة.
وذكر القائمون على الحملة أنهم يهدفون للوصول إلى أكبر عدد ممكن من المبتعثين لتوعيتهم بالمخاطر التي قد يتعرضون لها في دول الابتعاث أو على الإنترنت، والتي قد تكون ذات أثر سلبي على أمنهم الشخصي أو الفكري أو انتمائهم الوطني وتحصيلهم الدراسي، وأطلق القائمون على الحملة الفيديو الأول للحملة التطوعية بعنوان "المبتعثين والمبتعثات في كل مكان #كونوا_بخير"، والذي تم تداوله بشكل كبير.
الجدير بالذكر، تسعى مثل هذه البرامج لخدمة أبناء الوطن من المبتعثين والمبتعثات في الخارج، والذين تقدر أعدادهم بأكثر من ١٥٠ ألف طالب وطالبة.