بهدف البحث عن السبق الصحفي، وبعيداً عن المهنية، تتداول المواقع الالكترونية صورة، يزعمون أنها تعود للفنانة صباح وهي طريحة على فراش المرض في أيامها الأخيرة.
ولكن من يدقق في الصورة جيداً لا بد وأن يشكك أن تكون لها، لأن "الصبوحة"، وعلى الرغم من تقدمها في السن ومرضها، لا تشبه أبداً المرأة التي تظهر في تلك الصورة، خصوصاً وأنها لم تنقطع عن الظهور في الإعلام بين فترة وأخرى.
مصفف شعر الراحلة صباح ورفيقها جوزف غريب الذي لم يتخل عنها طيلة فترة مرضها علق على تلك الصورة، نافياً أن تكون لها وقال: "خلص صباح ماتت.. اتركوها ترقد بسلام".