ليست كل البلاغات التي تقدم للجهات الأمنية تكون صحيحة، فأحيانًا يبتدع صاحب البلاغ قصة وهمية كي يحقق من ورائها غاية في نفسه. هذا ما قامت به سيدة من الجنسية الآسيوية، حيث قدمت بلاغًا كاذبًا للقوة الخاصة لأمن المسجد النبوي، أوضحت فيه بأنها تعرضت للسرقة بالإكراه من قبل أربع نساء خلال تواجدها في حمامات المسجد النبوي. ولكي تؤكد الوافدة صحة بلاغها قامت بإحداث خدوش باستخدام شوكة معدنية على ذراعيها وكفيها.
أما ما دفع هذه السيدة لتقديم بلاغ كاذب رغبتها ببيع الأساور والتصرف بحقها، معللة ذلك بأنّ زوجها لا يصرف عليها، وترغب في بيع الذهب من أجل الحصول على المال دون علمه . بحسب صباح الخير يا عرب
الجدير بالذكر أنّ جريمة البلاغ الكاذب تطبق عليها في المملكة القواعد القانونية العامة سواء كانت قواعد موضوعية أم قواعد إجرائية، وليس ثمة قواعد قانونية خاصة بها تطبق عليها .
أما ما دفع هذه السيدة لتقديم بلاغ كاذب رغبتها ببيع الأساور والتصرف بحقها، معللة ذلك بأنّ زوجها لا يصرف عليها، وترغب في بيع الذهب من أجل الحصول على المال دون علمه . بحسب صباح الخير يا عرب
الجدير بالذكر أنّ جريمة البلاغ الكاذب تطبق عليها في المملكة القواعد القانونية العامة سواء كانت قواعد موضوعية أم قواعد إجرائية، وليس ثمة قواعد قانونية خاصة بها تطبق عليها .