حذَّر الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ، مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلميَّة والإفتاء، عموم المسلمين من الرقاة الجهلاء الذين يدعون أنَّهم يستعينون بإخوان لهم من الجن، مؤكداً أنَّ هذا الأمر يخالف شرع الله.
وأكد الشيخ، أنَّ الرقية هي من أسباب الشفاء للمريض، والراقي المسلم يستخدم كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه.
وأضاف، أنَّه في هذا الزمن تنوَّعت أساليب الرقاة وبعضهم غلب الجهل عليه أو الطمع عليه فجعلوا لأنفسهم من الأمور ما يخالف ما شرع الله به عليهم.
واستشهد بأنَّ من أقوالهم أنَّهم يدعون أنَّهم يستعينون بإخوان لهم من الجن يعينونهم على تشخيص السحر وهؤلاء يحاورونهم ويطيعونهم من دون الله وربما عبدوهم وذبحوا لهم من دون الله ليعينوهم على رقية المريض وهذا أمر خطير، مؤكداً أنَّ هذا النوع من الأنواع المحرَّمة، محذراً من الآراء الضالة.
وبيَّن أنَّ من أخطائهم الكذب والافتراء فيقول للمريض إذا جاءه المرض أن علاجه سيطول وأنَّ مرضك هذا لا يكفيه شهر أو شهران ليستغل ماله وينهبه بغير حق، كما أنَّ من أخطاء الرقاة القراءة من خلال شاشة التلفاز أو الهاتف العام، من خارج البلاد يتصلون بهم ويقولون يقرأ عليهم بالتلفاز الخاص بنا فقراءته تصل إلينا من خلال البث التلفزيوني أو من خلال الهاتف، هذا كله جهل وتلاعب بالدين والشرع.
وتابع مفتى عام المملكة بأنَّ من أخطائهم أنَّ بعضهم يرقي بالماء الكثير ثم يوزعه على المرضى وهذا كله خلافاً للسنة، وكذلك المبالغة في طلب الرقية فبعضهم يشترط قيمة البخور بما يفوق طاقة المريض، وبعضهم يضرب المريض ضرباً مبرحاً بدعوى أنَّه يخرج الجان منه، وبعضهم يخلو بالمرأة التي يريد أن يرقيها مدعياً أنَّ خلوته بها من أسباب الرقية وعلاجها وهذا كله خطأ.
وأكد الشيخ، أنَّ الرقية هي من أسباب الشفاء للمريض، والراقي المسلم يستخدم كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه.
وأضاف، أنَّه في هذا الزمن تنوَّعت أساليب الرقاة وبعضهم غلب الجهل عليه أو الطمع عليه فجعلوا لأنفسهم من الأمور ما يخالف ما شرع الله به عليهم.
واستشهد بأنَّ من أقوالهم أنَّهم يدعون أنَّهم يستعينون بإخوان لهم من الجن يعينونهم على تشخيص السحر وهؤلاء يحاورونهم ويطيعونهم من دون الله وربما عبدوهم وذبحوا لهم من دون الله ليعينوهم على رقية المريض وهذا أمر خطير، مؤكداً أنَّ هذا النوع من الأنواع المحرَّمة، محذراً من الآراء الضالة.
وبيَّن أنَّ من أخطائهم الكذب والافتراء فيقول للمريض إذا جاءه المرض أن علاجه سيطول وأنَّ مرضك هذا لا يكفيه شهر أو شهران ليستغل ماله وينهبه بغير حق، كما أنَّ من أخطاء الرقاة القراءة من خلال شاشة التلفاز أو الهاتف العام، من خارج البلاد يتصلون بهم ويقولون يقرأ عليهم بالتلفاز الخاص بنا فقراءته تصل إلينا من خلال البث التلفزيوني أو من خلال الهاتف، هذا كله جهل وتلاعب بالدين والشرع.
وتابع مفتى عام المملكة بأنَّ من أخطائهم أنَّ بعضهم يرقي بالماء الكثير ثم يوزعه على المرضى وهذا كله خلافاً للسنة، وكذلك المبالغة في طلب الرقية فبعضهم يشترط قيمة البخور بما يفوق طاقة المريض، وبعضهم يضرب المريض ضرباً مبرحاً بدعوى أنَّه يخرج الجان منه، وبعضهم يخلو بالمرأة التي يريد أن يرقيها مدعياً أنَّ خلوته بها من أسباب الرقية وعلاجها وهذا كله خطأ.