رعت الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفل تكريم 14 خريجة لبرنامج أساسيات التصميم لعام 2014م في Raffles Design Institute Riyadh ، وألقت الأميرة عادلة كلمتها التي هنأت فيها الخريجات وأمهاتهن، كما أكدت فيها أن البرامج والمبادرات التي أطلقتها وزارة العمل أثمرت عن نتائج متميزة في مجال توفير فرص العمل وزيادة مشاركة المرأة في القوى العاملة، منها: الاتفاقية التي وقعتها مؤخراً مع كلية "كيندي" للإدارة الحكومية في جامعة "هارفارد"، والتي تنص على زيادة فرص العمل للمرأة ضمن مشروع أوسع يهدف إلى تشغيل الأيدي العاملة السعودية من الجنسين، لافتة إلى أن تأسيس معهد "رافلز" يعد خطوة واعية من مؤسسية لتمكين الفتيات من الحصول على تعميم معرفي نوعي يهدف إلى تهيئتهن بالمهارة اللازمة لفتح مجالات جديدة تستوعب الفرص الوظيفية للتوجه الحالي في اقتصادنا المحلي، وذلك لما يقدمه المعهد من تخصصات مهنية تأتي باستقطاب تجربة عالمية مع مؤسسة تعليمية متخصصة في التصميم في شرق آسيا، وفي هذا دعم لوصول الفتيات السعوديات إلى الاحترافية في مجالات جديدة كالتصميم والإدارة والتسويق المتخصص سواء في الأزياء والمجوهرات أو الإعلام المرئي، ما يؤثر في دعم الاقتصاد الوطني وتوفير فرص عمل متنوعة.
من جهتها، أوصت المدير التنفيذي لمعهد "رافلز" الرياض الدكتورة وفاء بنت عبدالله الرشيد الطالبات خلال كلمتها التي ألقتها أثناء الحفل بأن يواصلن مسيرتهن بجهد وإصرار وتميز نابع من الاحترافية والتعليم والمهنية العالية التي ينهضن بها لتنمية الوطن، مؤكدة أن المعارف التي اكتسبتها الطالبات في دراستهن بالمعهد هي أساس لرحلة تعليمية أوسع في "رافلز" العالمية، وهذه الرحلة ستؤهلهن للمضي بخطوات ستميزهن عن غيرهن بمشوارهن العلمي والعملي ليصبحن واجهةً مشرفةً لمصممي ومصممات هذه البلاد .
كما ذكرت مديرة معهد "رافلز" هلا حلواني أن مجموعة "رافلز" العالمية معروفة كأفضل مؤسسة تعليمية متخصصة في التصميم في شرق آسيا، حيث بدأت في سنغافورة منذ عام 1990م، وتخرج حتى اليوم أكثر من 20 ألف طالب وطالبة في جامعاتها ومعاهدها المنتشرة في 29 مدينة حول العالم، منها: اليابان، الصين، الهند، وغيرها، وقد تم استقطابها لمدينة الرياض وعقد شراكة معها لإتاحة الفرصة للاستفادة من هذه التجربة العالمية الثرية في الرياض والبقاء مع الأسرة بلا حاجة للسفر والغربة للتعلم في الخارج.
يذكر أن المعهد يهتم بعدد من العوامل، منها: الدراسة المتخصصة والمناهج العالمية والبيئة المحفزة على التخيل والإبداع، وتلك العوامل تتسم بالشمولية مع الاطلاع ومحاكاة العالمية في صناعة التصميم ومحاوره وثقافته، كما أن تصميم مبنى المعهد يعكس روح المبادرة والإبداع، حيث تتميز غرف المحاضرات بالنوافذ الكبيرة التي تسمح بدخول ضوء النهار بشكل يبعث على البهجة والشعور بالنشاط، وتتزين الجدران بالأعمال الفنية لفنانين سعوديين مرموقين ولوحات لاقتباسات عالمية من أشهر المصممين، مما يجعل التجول في أنحاء "رافلز" رحلة جميلة لعالم من التحفيز والتخيل والابتكار والإبداع.
من جهتها، أوصت المدير التنفيذي لمعهد "رافلز" الرياض الدكتورة وفاء بنت عبدالله الرشيد الطالبات خلال كلمتها التي ألقتها أثناء الحفل بأن يواصلن مسيرتهن بجهد وإصرار وتميز نابع من الاحترافية والتعليم والمهنية العالية التي ينهضن بها لتنمية الوطن، مؤكدة أن المعارف التي اكتسبتها الطالبات في دراستهن بالمعهد هي أساس لرحلة تعليمية أوسع في "رافلز" العالمية، وهذه الرحلة ستؤهلهن للمضي بخطوات ستميزهن عن غيرهن بمشوارهن العلمي والعملي ليصبحن واجهةً مشرفةً لمصممي ومصممات هذه البلاد .
كما ذكرت مديرة معهد "رافلز" هلا حلواني أن مجموعة "رافلز" العالمية معروفة كأفضل مؤسسة تعليمية متخصصة في التصميم في شرق آسيا، حيث بدأت في سنغافورة منذ عام 1990م، وتخرج حتى اليوم أكثر من 20 ألف طالب وطالبة في جامعاتها ومعاهدها المنتشرة في 29 مدينة حول العالم، منها: اليابان، الصين، الهند، وغيرها، وقد تم استقطابها لمدينة الرياض وعقد شراكة معها لإتاحة الفرصة للاستفادة من هذه التجربة العالمية الثرية في الرياض والبقاء مع الأسرة بلا حاجة للسفر والغربة للتعلم في الخارج.
يذكر أن المعهد يهتم بعدد من العوامل، منها: الدراسة المتخصصة والمناهج العالمية والبيئة المحفزة على التخيل والإبداع، وتلك العوامل تتسم بالشمولية مع الاطلاع ومحاكاة العالمية في صناعة التصميم ومحاوره وثقافته، كما أن تصميم مبنى المعهد يعكس روح المبادرة والإبداع، حيث تتميز غرف المحاضرات بالنوافذ الكبيرة التي تسمح بدخول ضوء النهار بشكل يبعث على البهجة والشعور بالنشاط، وتتزين الجدران بالأعمال الفنية لفنانين سعوديين مرموقين ولوحات لاقتباسات عالمية من أشهر المصممين، مما يجعل التجول في أنحاء "رافلز" رحلة جميلة لعالم من التحفيز والتخيل والابتكار والإبداع.