مهما علت مكانة المرء ومهما نال من جوائز ومكانات عالية تظل الجائزة الكبرى والأهم في الحياة هي رضا الوالدين.
وفي مشهد جسد معنى البر بالوالدين وتقديم العرفان والحب والتقدير، قام الشاب محمد عبدالله العمر بتقبيل قدم والده أثناء استلامه جائزة "منشد بيشة" من محافظ بيشة محمد سعود المتحمي عن مسابقة "منشد بيشة" ضمن فعاليات ملتقى "بصمة شباب بيشة"، وعند صعوده لتناول الجائزة أذهل الشاب الحضور بانحنائه تحت قدمي والده ليقبلهما، وليضرب مثلاً وقدوة رائعة للابن الصالح البار بوالديه والمخلص لهما، مما أثار إعجاب الحضور وأثر بهم.
ومن الجدير بالذكر أن ملتقى "بصمة شباب بيشة" يشرف عليه مكتب الدعوة بشمال بيشة "نور"، وتواصلت فعالياته التي شملت عدة أنشطة، ومن ضمنها: مسابقة "منشد بيشة"، ومسابقة أفضل سيارة، وفعاليات عن أضرار التدخين، وعدد من المسابقات الثقافية والجوائز المتنوعة والمحاضرات والندوات القيمة.
لمشاهدة الشاب العمري وهو يقبل قدم والده يمكنكم الضغط على الرابط الآتي:
https://www.youtube.com/watch?v=xDJa2wTrW_s
وفي مشهد جسد معنى البر بالوالدين وتقديم العرفان والحب والتقدير، قام الشاب محمد عبدالله العمر بتقبيل قدم والده أثناء استلامه جائزة "منشد بيشة" من محافظ بيشة محمد سعود المتحمي عن مسابقة "منشد بيشة" ضمن فعاليات ملتقى "بصمة شباب بيشة"، وعند صعوده لتناول الجائزة أذهل الشاب الحضور بانحنائه تحت قدمي والده ليقبلهما، وليضرب مثلاً وقدوة رائعة للابن الصالح البار بوالديه والمخلص لهما، مما أثار إعجاب الحضور وأثر بهم.
ومن الجدير بالذكر أن ملتقى "بصمة شباب بيشة" يشرف عليه مكتب الدعوة بشمال بيشة "نور"، وتواصلت فعالياته التي شملت عدة أنشطة، ومن ضمنها: مسابقة "منشد بيشة"، ومسابقة أفضل سيارة، وفعاليات عن أضرار التدخين، وعدد من المسابقات الثقافية والجوائز المتنوعة والمحاضرات والندوات القيمة.
لمشاهدة الشاب العمري وهو يقبل قدم والده يمكنكم الضغط على الرابط الآتي:
https://www.youtube.com/watch?v=xDJa2wTrW_s