أصدرت وزارة العمل، ثلاثة قرارات جديدة من شأنها زيادة فرص عمل المرأة والأشخاص ذوي الإعاقة، من خلال تنظيمات العمل عن بعد، والعمل في المحلات والأكشاك داخل المراكز التجاريَّة المغلقة، إضافة إلى قرار ثالث لدعم الاستقرار الوظيفي للموظفة من خلال تنظيم ساعة رضاعة الأم العاملة لرعاية مولودها.
وجاءت خطوة إقرار «تنظيم العمل عن بعد»، كأول هذه القرارات، حيث تسعى وزارة العمل من خلاله إلى زيادة فرص ومجالات عمل المرأة والأشخاص ذوي الإعاقة في منشآت القطاع الخاص من خلال تطبيق أسلوب «العمل عن بعد» كأحد أنماط العمل الجديدة والمناسبة لظروفهم الأسريَّة واحتسابهم في نسب توطين الوظائف «نطاقات» من جهة، ومعالجة أهم تحديات عمل المرأة من جهة أخرى.
وسيساعد هذا التنظيم، على تخطي تحديات عديدة كالمواصلات وتوفير أماكن رعاية أطفال النساء العاملات وتوفير بيئة عمل خاصة ومستقلة لهنَّ إضافة إلى ساعات العمل المرنة.
وسيتم احتساب العاملات عن بعد في نسب التوطين ضمن برنامج «نطاقات» في الوقت الذي ستكون فيه الوزارة حازمة مع من يستغل هذه الآليَّة كأداة للتوطين الوهمي، سواء أكان صاحب العمل أو العامل المستفيد.
ويقتصر احتساب العاملين عن بعد، في برنامج تحفيز المنشآت لتوطين الوظائف «نطاقات» على المرأة السعوديَّة العاملة والأشخاص ذوي الإعاقة السعوديين من الرجال والنساء، الذين لا تمنعهم إعاقتهم عن أداء عمل معيَّن.
وجاءت خطوة إقرار «تنظيم العمل عن بعد»، كأول هذه القرارات، حيث تسعى وزارة العمل من خلاله إلى زيادة فرص ومجالات عمل المرأة والأشخاص ذوي الإعاقة في منشآت القطاع الخاص من خلال تطبيق أسلوب «العمل عن بعد» كأحد أنماط العمل الجديدة والمناسبة لظروفهم الأسريَّة واحتسابهم في نسب توطين الوظائف «نطاقات» من جهة، ومعالجة أهم تحديات عمل المرأة من جهة أخرى.
وسيساعد هذا التنظيم، على تخطي تحديات عديدة كالمواصلات وتوفير أماكن رعاية أطفال النساء العاملات وتوفير بيئة عمل خاصة ومستقلة لهنَّ إضافة إلى ساعات العمل المرنة.
وسيتم احتساب العاملات عن بعد في نسب التوطين ضمن برنامج «نطاقات» في الوقت الذي ستكون فيه الوزارة حازمة مع من يستغل هذه الآليَّة كأداة للتوطين الوهمي، سواء أكان صاحب العمل أو العامل المستفيد.
ويقتصر احتساب العاملين عن بعد، في برنامج تحفيز المنشآت لتوطين الوظائف «نطاقات» على المرأة السعوديَّة العاملة والأشخاص ذوي الإعاقة السعوديين من الرجال والنساء، الذين لا تمنعهم إعاقتهم عن أداء عمل معيَّن.