يعرف موقع "تويتر" بأنه موقع التدوين الصغير، حيث يستخدمه الكثيرون للحديث عن موضوع ما بشكل مختصر جداً، إذ يفرض البرنامج أن تحتوي التغريدة على 140 حرفاً لا أكثر، وبالتالي يحتاج المغرد إلى تجزئة الفكرة لنشرها تباعاً، ويعتبر البرنامج حلقة وصل كبيرة بين أفراد المجتمع يقومون من خلاله بنشر بعض الحملات التوعوية والتنبيهية لموضوع هام يتضامن معه الشعب كما ينشرون الأوسمة التي تحتوي على موضوع ما أو نشر تغريدات آملين أن تنتشر بشكل كبير وسريع.
في إطار ذلك، كشفت دراسة أجرتها مؤسسة "ستون تيمبل كونسلتنج" للتسويق الرقمي في ولاية ماساشوستس الأمريكية على أكثر من مليوني تغريدة على موقع "تويتر" أن فرص إعادة إرسال التغريدة من جانب المستخدمين الآخرين تزداد إذا كانت التغريدة تحتوي على صورة بمقدار أربعة أمثال فرصتها إذا لم يكن معها صورة، وفقاً لـ"الاقتصادية".
وأوضحت نتيجة الدراسة أن المغردين أعادوا إرسال 68 في المائة من التغريدات التي كانت تحتوي على وسائط أخرى كالصور أو الروابط، في حين لم تزد نسبة إعادة إرسال التغريدات النصية على 30 في المائة من إجمالي التغريدات، كما أكدت الدراسة أن إضافة الصور في الـ"هاشتاق" والروابط مع رسائل "تويتر" يحصد تفاعلاً ونشراً أكبر من قبل المستخدمين.
في إطار ذلك، كشفت دراسة أجرتها مؤسسة "ستون تيمبل كونسلتنج" للتسويق الرقمي في ولاية ماساشوستس الأمريكية على أكثر من مليوني تغريدة على موقع "تويتر" أن فرص إعادة إرسال التغريدة من جانب المستخدمين الآخرين تزداد إذا كانت التغريدة تحتوي على صورة بمقدار أربعة أمثال فرصتها إذا لم يكن معها صورة، وفقاً لـ"الاقتصادية".
وأوضحت نتيجة الدراسة أن المغردين أعادوا إرسال 68 في المائة من التغريدات التي كانت تحتوي على وسائط أخرى كالصور أو الروابط، في حين لم تزد نسبة إعادة إرسال التغريدات النصية على 30 في المائة من إجمالي التغريدات، كما أكدت الدراسة أن إضافة الصور في الـ"هاشتاق" والروابط مع رسائل "تويتر" يحصد تفاعلاً ونشراً أكبر من قبل المستخدمين.