ذوو الاحتياجات الخاصة يحتاجون دائمًا إلى المساعدة، ومد يد العون لهم كي يستطيعوا التفاعل مع مجتمعهم، لذا ومن هذا المنطلق أطلقت الثانوية الثانية في ينبع الصناعية مبادرة بعنوان «مشكاة» للعمل التطوعي تهدف إلى تقديم العون للمكفوفين وتسهيل وصولهم إلى الخدمات العامة، وذلك من خلال دليل للهاتف بطريقة برايل يضم أرقام الطوارئ، إضافة إلى منشورات بلغة برايل حول الأمراض المزمنة والمعدية والأمراض السرطانية.
سمية أحمد جمبو رائدة النشاط المشرفة على المشروع أوضحت أنّ فريق "مشكاة" حصل على دورة تدريبية بعنوان «قوة العمل التطوعي»، ثم قام الفريق بزيارة لمدرسة المتوسطة الأولى، والابتدائية الثانية في ينبع البحر قسم الإعاقة البصرية بهدف التعرف على الأجهزة والطابعات المستخدمة وطريقة استخدامها وأيضًا التدرب على لغة الإشارة.
وسيكمل الفريق تدريبه خارج ينبع للحصول على دورات متقدمة في جمعية «أبصار الخيرية» في جدة، وذلك للبدء في كتابة الدليل. بحسب المدينة
تجدر الإشارة إلى أنّ طريقة بريل هي نظام كتابة ليلية أبجدي، اخترعها الفرنسي لويس بريل كي يستطيع المكفوفين القراءة، ولذا يجعل الحروف رموزًا بارزة على الورق مما يسمح بالقراءة عن طريق الحاسة اللمس، واختراع كتابة برايل قد أكمل النقص الذي كان يعانيه نظام المكفوفين التعليمي؛ حيث صار الطلاب المكفوفون قادرين على القراءة والكتابة كغيرهم من الأشخاص العاديين وإن اختلفت الطريقة.
سمية أحمد جمبو رائدة النشاط المشرفة على المشروع أوضحت أنّ فريق "مشكاة" حصل على دورة تدريبية بعنوان «قوة العمل التطوعي»، ثم قام الفريق بزيارة لمدرسة المتوسطة الأولى، والابتدائية الثانية في ينبع البحر قسم الإعاقة البصرية بهدف التعرف على الأجهزة والطابعات المستخدمة وطريقة استخدامها وأيضًا التدرب على لغة الإشارة.
وسيكمل الفريق تدريبه خارج ينبع للحصول على دورات متقدمة في جمعية «أبصار الخيرية» في جدة، وذلك للبدء في كتابة الدليل. بحسب المدينة
تجدر الإشارة إلى أنّ طريقة بريل هي نظام كتابة ليلية أبجدي، اخترعها الفرنسي لويس بريل كي يستطيع المكفوفين القراءة، ولذا يجعل الحروف رموزًا بارزة على الورق مما يسمح بالقراءة عن طريق الحاسة اللمس، واختراع كتابة برايل قد أكمل النقص الذي كان يعانيه نظام المكفوفين التعليمي؛ حيث صار الطلاب المكفوفون قادرين على القراءة والكتابة كغيرهم من الأشخاص العاديين وإن اختلفت الطريقة.