تعتبر الدعاية والإعلان من أسس نجاح المشاريع الصغيرة التي تحتاج إلى ترويج كبير لتنشيط عملها، لذا يتفنن أصحاب المشاريع الصغيرة في طرق دعائية ابتكارية غريبة وحديثة لجذب انتباه الجمهور لهم.
في صدد ذلك، أقدم مطعم صيني في وسط البلاد على ابتكار أسلوب دعائي جديد مستخدماً المواطن الصيني بان بيزهونج "46 عاماً" ليأكل بمناسبة حلول عيد الميلاد، وقد تجمهر المارون ليشاهدوا بان بيزهونج وهو يرتدي قبعة "سانتا كلوز" الحمراء والبيضاء، ويأكل 150 بيضة لطائر السمان و10 بيضات دجاج في أقل من 40 دقيقة بالمطعم المقام في مقاطعة "خونان" وسط الصين.
ولا يعتبر ذلك الأمر غريباً على بيزهونج، فقد نال شهرة واسعة من خلال مشاركاته في مسابقات الأكل في الصين، وفي رصيده إنجازات سابقة، مثل: تناول 40 طبق نودلز في 15 دقيقة.
وأكد بان بعد أن التهم 160 بيضة دفعة واحدة أنه في حالة جيدة، ذاكراً أنه عندما وصل إلى 160 بيضة، لم يكن قد شبع، ولكنه سئم من الطعم، وأضاف: "لم آكل يوماً هذا العدد الكبير من البيض، وأشعر بأنني لم أبلغ حدودي بعد".
يذكر أن بكين كانت تشهد الاحتفال بالعيد في السابق، لكنه سرعان ما تحول خلال السنوات الأخيرة إلى مهرجان للتسوق مع حملات ترويجية واسعة النطاق.
في صدد ذلك، أقدم مطعم صيني في وسط البلاد على ابتكار أسلوب دعائي جديد مستخدماً المواطن الصيني بان بيزهونج "46 عاماً" ليأكل بمناسبة حلول عيد الميلاد، وقد تجمهر المارون ليشاهدوا بان بيزهونج وهو يرتدي قبعة "سانتا كلوز" الحمراء والبيضاء، ويأكل 150 بيضة لطائر السمان و10 بيضات دجاج في أقل من 40 دقيقة بالمطعم المقام في مقاطعة "خونان" وسط الصين.
ولا يعتبر ذلك الأمر غريباً على بيزهونج، فقد نال شهرة واسعة من خلال مشاركاته في مسابقات الأكل في الصين، وفي رصيده إنجازات سابقة، مثل: تناول 40 طبق نودلز في 15 دقيقة.
وأكد بان بعد أن التهم 160 بيضة دفعة واحدة أنه في حالة جيدة، ذاكراً أنه عندما وصل إلى 160 بيضة، لم يكن قد شبع، ولكنه سئم من الطعم، وأضاف: "لم آكل يوماً هذا العدد الكبير من البيض، وأشعر بأنني لم أبلغ حدودي بعد".
يذكر أن بكين كانت تشهد الاحتفال بالعيد في السابق، لكنه سرعان ما تحول خلال السنوات الأخيرة إلى مهرجان للتسوق مع حملات ترويجية واسعة النطاق.